قوله
ص ٣٠٨ س ٩ : الزمان في نفسه : أي عمود الزمان. وإنّما عبر عنه بالزمان في نفسه لأجل انّه لم يلحظ بالقياس
إلى زمن الملاقاة.
قوله
ص ٣٠٨ س ٩ : أي زمان الجزء الآخر : وهو الملاقاة.
قوله
ص ٣٠٩ س ٣ : الجزء المراد استصحابه : وهو عدم الكرية.
قوله
ص ٣٠٩ س ٤ : تواجد الجزء الآخر : وهو الملاقاة.
قوله
ص ٣٠٩ س ١٢ : صورة واحدة : وهي الصورة الثانية.
قوله
ص ٣٠٩ س ١٦ : بما أشرنا إليه آنفا : أي ص ٣٠٨ س ٨ بقوله : وقد اتجه المحققون في دفع إلخ.
قوله
ص ٣١٠ س ٢ : بما هي : أي بما هي قطعات الزمان في مقابل لحاظها بما هي زمن الملاقاة.
قوله
ص ٣١٠ س ٢ : كما إذا كان زمان الارتفاع معلوما : فانّه إذا كان زمن ارتفاع عدم الكرية معلوما فلا يوجد شكّ
بلحاظ قطعات الزمان بما هي قطعات الزمان.
قوله
ص ٣١٠ س ٦ : ونلاحظ على هذا القول انّ زمان إلخ : أي نلاحظ عليه انّ استصحاب عدم الكرية لا يمكن ان يجري في
الصورة الثالثة التي يعلم فيها بزمان ارتفاع عدم الكرية.
قوله
ص ٣١٠ س ١٢ : في جميع الصور : فانا فيما سبق وان خصصنا عدم الجريان بخصوص الصورة الثالثة إلاّ انّه الآن
نقول انّه على التقدير الأوّل لا يمكن