قوله
ص ١٤١ س ١٤ : من التعبد بتركه : أي قصد التقرب بتركه ، فالتعبد هو بمعنى التقرب.
قوله
ص ١٤٢ س ١ : من هذا القبيل : أي التزاحم بين الحفظين.
قوله
ص ١٤٢ س ٣ : بدون تفريط بالغرض الترخيصي : فانّه في سائر الموارد لا بدّ من التضحية بالغرض الترخيصي
للحفاظ على الغرض اللزومي. وأمّا في المقام فالغرض اللزومي محفوظ بنفس عدم
الابتلاء بلا حاجة إلى التضحية بالغرض الترخيصي.