قوله
ص ٧٩ س ١ : حتّى في موارد الخطأ : فإنّ العلم لا بدّ له من متعلّق يتعلّق به حتّى في موارد
الخطأ ، وليس ذلك المتعلّق إلاّ الصورة الذهنية فالعلم لا ينفك عن الصورة الذهنية
حتّى في موارد الخطأ وإنّما ينفك عن المتعلّق الخارجي ، فإنّه في موارد الخطأ لا
يكون المتعلّق بالعرض ثابتا في الخارج بينما في مورد الإصابة يكون ثابتا.
قوله
ص ٧٩ س ١١ : لا تحكي عن مقدار الجامع ... : لعلّ الأنسب أن يقال : لا تحكي من الخارج عن مقدار الجامع
فقط.
قوله
ص ٧٩ س ١٢ : فالصورة شخصية : فكما انّ رؤية الشبح شخصية والمرئي شخصي كذلك الصورة الذهنية شخصية ومطابقها
شخصي أيضا.
قوله
ص ٨١ س ٦ : على هذا المبنى : أي المبنى الثالث الذي هو مبنى الشيخ العراقي.
قوله
ص ٨٤ س ٣ : فيما زاد على الجامع : الزائد على الجامع هو خصوصية الطرفين.
قوله
ص ٨٥ س ٦ : تبرير : أي توجيه.
بحث الأمر الثاني
قوله
ص ٨٦ س ٢ : وامّا الأمر الثاني ... : تقدّم انّ البحث عن قاعدة منجزية العلم الإجمالي يقع في
ثلاثة امور. وإلى هنا تمّ الفراغ من الأمر الأوّل ـ وهو أنّ العلم الإجمالي هل هو
منجز وبأي مقدار ـ وكانت النتيجة هي أنّه لو بني على قاعدة قبح العقاب فالمقدار
المنجز هو الجامع ، أي حرمة المخالفة القطعية