مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل تسنن
کتابخانه تصویری (اهل تسنن)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنما
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
جدید
صفحهاصلی
فقه
اصول فقه
قرآنی
علوم حدیث
اخلاق
عقاید
علوم عقلی
ادیان و فرق
سیره
تاریخ و جغرافیا
ادبیات
معاجم
سیاسی
علوم جدید
مجلهها
گروه جدید
همهگروهها
نویسندگان
حدیث
رجال
درایه
حدیثی
تراجم و طبقات
انساب
نهج البلاغه
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل تسنن
کتابخانه تصویری (اهل تسنن)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
««اول
«قبلی
جلد :
1
نام کتاب :
الأمان من أخطار الأسفار والأزمان
نویسنده :
السيد بن طاووس
جلد :
1
صفحه :
267
الباب الأول : فيما نذكره من كيفية العزم والنية للأسفار ، وما يحتاج إليه قبل الخروج من المسكن والدار ، وفيه فصول
29
الفصل الأول : فيما نذكره من عزم الانسان ونيته لسفره على اختلاف إرادته
29
الفصل الثاني : فيما نذكره من الأخبارالتي وردت في تعيين اختيارأوقات الأسفار
30
الفصل الثالث : فيما نذكره من نيتنا إذا أردنا التوجه في الأسفار
31
الفصل الرابع : فيما نذكره من الوصية المأمور بها عندالأسفار ، والاستظهاربمقتضى الأخبار والاعتبار
31
الفصل الخامس : فيما نذكره من الأيام والأوقات التي يكره فيها الابتداء في الأسفار بمقتضى الأخبار
32
الفصل السادس : فيما نذكره من الغسل قبل الأسفار ، وما يجريه الله ـ جل جلاله ـ على خاطرنا من الأذكار
33
الفصل السابع : فيما أذكره مما أقوله أنا عند خلع ثيابي للاغتسال ، وما أذكره عند الغسل من النية والابتهال
34
الفصل الثامن : فيما نذكره عند لبس الثياب من الآداب
35
الفصل التاسع : فيما نذكره مما يتعلق بالتطيب والبخور
36
الفصل العاشر : فيما نذكره من الأذكارعند تسريح اللحية ، وعند النظر في المراة
37
الفصل الحادي عشر : فيما نذكره من الصدقة ودعائها عند السفر ، ودفع ما يخاف من الخطر
38
الفصل الثاني عشر : فيما نذكره من توديع العيال بالصلاة والدعاء والابتهال وصواب المقال
40
الفصل الثالث عشر : في رواية أخرى بالصلاة عند توديع العيال بأربع ركعات وابتهال
43
الفصل الرابع عشر : فيما نذكره من توديع الروحانيين الذين يخلفهم المسافرفي منزله مع عياله ، وماذا يخاطبهم من مقاله
44
الفصل الخامس عشر :فيما نذكره من الترغيب والترهيب للعيال ، قبل التوجه والانفصال
44
الباب الثاني : فيما يصحبه الانسان معه في أسفاره ، للسلامة من أخطاره وأكداره ، وفيه فصول
46
الفصل الأول : فيما نذكره من صحبة العصا اللوزالمر في الأسفار ، والسلامة بها من الأخطار
46
الفصل الثاني :فيما نذكره من أن أخذ التربة الشريفة في الحضر والسفر ، أمان من الخطر
47
الفصل الثالث : فيما نذكره من أخذ خواتيم في السفر ، للأمان من الضرر
48
الفصل الرابع : فيما نذكره من تمام ما يمكن أن يحتاج إليه في هذه الثلاثة فصول
49
الفصل الخامس : فيما نذكره من فوائد التختم بالعقيق في الأسفار ، وعند الخوف من الأخطار ، وأنها دافعة للمضار
51
الباب الثالث : فيما نذكره مما يصحبه الإنسان في السفر من الرفقاء والمهام والطعام ، وفيه فصول
53
الفصل الأول : في النهي عن الانفراد في الأسفار ، واستعداد الرفقاء لدفع الأخطار
53
الفصل الثاني : فيما يستصحبه في سفره من الآلات بمقتضى الروايات ، وما نذكره من الزيادات
54
الفصل الثالث :فيما نذكره من إعداد الطعام للأسفار ، وما يتصل به من الآداب والأذكار
55
الفصل الرابع : فيما نذكره من آداب المأكول والمشروب بالمنقول
59
الباب الرابع : فيما نذكره من الاداب في لبس المداس أو النعل أو السيف ، والعدة عند الأسفار ، وفيه فصول
63
الفصل الأول : فيما نذكره مما يختص بالنعل والخف
63
الفصل الثاني : في صحبة السيف في السفر ، وما يتعلق به من العوذة الدافعة للخطر
63
الفصل الثالث : فيما نذكره من القوس والنشاب ، ومن ابتدأه ، وما يقصد بحمله من رضى سلطان الحساب
64
الباب الخامس : فيما نذكره من استعداد العوذ للفارس والراكب عند الأسفار ، وللدواب للحماية من الأخطار ، وفيه فصول
74
الفصل الأول : في العوذة المروية عن مولانا محمد بن علي الجوادـ صلوات الله عليه ـ وهي العوذة الحامية من ضرب السيف ، ومن كل خوف
74
الفصل الثاني : في العوذة المجربة في دفع الأخطار ، ويصلح أن تكون مع الانسان في الأسفار
81
الفصل الثالث : فيما نذكره من العوذ التي تكون في العمامة لتمام السلامة
82
الفصل الرابع : فيما نذكره من اتخاذ عوذة للفارس والفرس وللدواب ، بحسب ما وجدناه داخلاً في هذا الباب
83
الفصل الخامس : فيما نذكره من دعاء دعا به قائله على فرس قد مات فعاش
88
الباب السادس : فيما نذكره مما يحمله صحبته من الكتب التي تعين على العبادة وزيادة السعادة ، وفيه فصول
89
الفصل الأول : في حمل المصحف الشريف ، وبعض مايروى في دفع الأمر المخوف
89
الفصل الثاني : إذا كان سفره مقدار نهار ، وما يحمل معه من الكتب للاستظهار
90
الفصل الثالث : فيما نذكره إن كان سفره يوماً وليلة ونحو هذا المقدار ، وما يصحبه للعبادة والحفظ والاستظهار
90
الفصل الرابع : فيما نذكره إن كان سفره مقدار أسبوع أو نحو هذا التقدير وما يحتاج أن يصحب معه للمعونة على دفع المحاذير
90
الفصل الخامس : فيما نذكره إن كان سفره مقدار شهر على التقريب
90
الفصل السادس : فيما نذكره لمن كان سفره مقدار سنة أو شهور ، وما يصحب معه لزيادة العبادة والسرور ودفع المحذور
91
الفصل السابع : فيما يصحبه أيضا في أسفاره من الكتب لزيادة مساره ، ودفع أخطاره
91
الفصل الثامن : فيما نذكره من صلاة المسافرين ، وما يقتضي الاهتمام بها عند العارفين
92
الفصل التاسع : فيما نذكره مما يحتاج إليه المسافر من معرفة القبلة للصلوات ، نذكر منها ما يختص بأهل العراق فإننا الآن ساكنون بهذه الجهات
93
الفصل العاشر : فيما نذكر إذا اشتبه مطلع الشمس عليه إن كان غيماً ، أو وجد مانعاً لا يعرف سمت القبلة ليتوجه إليه
93
الفصل الحادي عشر : فيما نذكره من الأخبار المروية ، بالعمل على القرعة الشرعية
95
الفصل الثاني عشر : فيما نذكره من روايات في صفة القرعة الشرعية ، كنا ذكرناها في كتاب (فتح الأبواب بين ذوي الألباب ورب الأرباب)
97
فصل : فيما جربناه وفيه دلالة على القبلة
98
الباب السابع : فيما نذكره إذا شبع الانسان في خروجه من الدار للأسفار ، وما يعمله عند الباب وعند ركوب الدواب ، وفيه فصول
101
الفصل الأول :فيما نذكره من تعيين الساعة التي يخرج فيها في ذلك النهار إلى الأسفار
101
الفصل الثاني : فيما نذكره من التحنك للعمامة عند تحقيق عزمك على السفر ، لتسلم من الخطر
102
الفصل الثالث : في التحنك بالعمامة البيضاء عند السفر يوم السبت
103
الفصل الرابع : فيما نذكره مما يدعى به عند ساعة التوجه ، وعند الوقوف على الباب ، لفتح أبواب المحاب
104
الفصل الخامس : في ذكر ما نختاره من الاداب ، والدعاء عند ركوب الدواب
107
الباب الثامن : فيما نذكره عند المسير والطريق ، ومهمات حسن التوفيق ، والأمان من الخطر والتعويق ، وفيه فصول
112
الفصل الاول : (فيما نذكره) عند المسير ، من القول وحسن التدبير
112
الفصل الثاني : فيما نذكره من العبور على القناطر والجسور ، وما في ذلك من الامور
113
الفصل الثالث :فيما نذكره مما يتفاءل به المسافر ، ويخاف الخطر منه ، وما يدفع ذلك عنه
114
الباب التاسع : فيما نذكره إذا كان سفره في سفينة أو عبوره فيها ، وما يفتح علينا من مهماتها ، وفيه فصول
115
الفصل الأول : فيها نذكره عند نزوله في السفينة
115
الفصل الثاني : فيما نذكره من الانشاء ، عند ركوب السفينة والسفر في الماء
116
الفصل الثالث :في النجاة في السفينة بآيات من القران ، نذكرها ليقتدي بها أهل الإيمان
117
الفصل الرابع : فيما نذكره مما يمكن أن يكون سبباً لما قدمناه ، من الصلاة على محمد واله ـ صلوات الله عليهم ـ عند ركوب السفينة للسلامة ، واللعن لأعدائهم من أهل الندامة
118
الفصل الخامس : فيما نذكره من دعاء دعا به من سقط من مركب في البحار فنجاه الله تعالى من تلك الأخطار
120
الفصل السادس : فيما نذكره من دعاء ذكر في تاريخ ، أن المسلمين دعوا به ، فجازوا على بحر وظفروا بالمحاربين
120
الفصل السابع : فيما نذكره عن مولانا عليـ صلوات الله عليه ـ عند خوف الغرق ، فيسلم ممّا يخاف عليه
121
الفصل الثامن : فيما نذكره عند الضلال في الطرقات بمقتضى الروايات
121
الفصل التاسع : فيما نذكره من تصديق صاحب الرسالة ، أن في الأرض من الجن من يدل على الطريق عند الضلالة
123
الفصل العاشر : فيما نذكره إذا خاف في طريقه من الأعداء واللصوص ، وهومن أدعية السر المنصوص
124
الفصل الحادي عشر : فيما نذكره مما يكون أماناً من ( اللص إذا ظفر ) به ، ويتخلص من عطبه
126
الفصل الثاني عشر : فيما نذكره من دعاء قاله مولانا علي
عليهالسلام
عند كيد الأعداء ، فظفر بدفع ذلك الابتلاء
126
الفصل الثالث عشر : فيما نذكره من أن المؤمن إذا كان مخلصاً ، أخاف الله منه كل شيء
127
الفصل الرابع عشر : فيما نذكره إذا خاف من المطر في سفره ، وكيف يسلم من ضرره ، وإذا عطش كيف يغاث ويأمن من خطره
128
الفصل الخامس عشر : فيما نذكره إذا تعذر على المسافر الماء
129
الفصل السادس عشر : فيما نذكره إذا خاف شيطاناً أو ساحراً
130
الفصل السابع عشر : فيما نذكره لدفع ضرر السباع
130
الفصل الثامن عشر : في حديث اخر للسلامة من السباع
130
الفصل التاسع عشر : في دفع خطرالأسد ، ويمكن أن يدفع به ضرر كل أحد
131
الفصل العشرون : فيما نذكره إذا خاف من السرق
131
الفصل الحادي والعشرون : فيما نذكره لاستصعاب الدابة
131
الفصل الثاني والعشرون : فيما نذكره إذا حصلت الملعونة في عين دابته ، يقرؤها ويمر يده على عينها ووجهها ، أو يكتبها ويمر الكتابة عليها بإخلاص نيته
131
الفصل الثالث والعشرون : فيما نذكره من الدعاء الفاضل ، إذا أشرف على بلد أو قرية أو بعض المنازل
132
الفصل الرابع والعشرون : فيما نذكره من اختيار مواضع النزول ، وما يفتح علينا من المعقول والمنقول
133
الفصل الخامس والعشرون : فيما نذكره من أن اختيارالمنازل ، منها ما يعرفت صوابه بالنظرالظاهر ، ومنها ما يعرفه الله ـ جل جلاله ـ لمن يشاء بنوره الباهر
135
الباب العاشر : فيما نذكره مما نقوله عند النزول ، من المروي المنقول ، وما يفتح علينا من زيادة في القبول ، وما نتحصن به من المخوفات من الدعوات ، وفيه فصول
136
الفصل الأول : فيما نذكره مما يقوله إذا نزل ببعض المنازل
136
الفصل الثاني : فيما نذكره من زيادة الاستظهار ، للظفر بالمسار ودفع الأخطار
136
الفصل الثالث : فيما نذكره من الأدعية المنقولات ، لدفع محذورات مسميات
137
الفصل الرابع : فيما نذكره مما يحفظه الله ـ جل جلاله ـ به إذا أراد النوم في منازل أسفاره
137
الفصل الخامس : فيما نذكره مما يقوله المسافر لزوال وحشته ، والأمان عند نومه من مضرته
138
الفصل السادس : فيما نذكره من زيادة السعادة والسلامة ، بما يقوله عند النوم في سفره ليظفر بالعناية التامة
139
الفصل السابع : فيما نذكره مما كان رسول الله يقوله إذا غزا أو سافر فأدركه الليل
140
الفصل الثامن : فيما نذكره إذا استيقظ من نومه
140
الفصل التاسع : فيما نذكره مما يقوله ويفعله عند رحيله من المنزل الأول
141
الفصل العاشر : فيما نذكره في وداع المنزل الأول من الإنشاء
141
الفصل الحادي عشر : فيما نذكره من وداع الأرض التي عبدنا الله ـ جل جلاله ـ عند النزول عليها في المنزل الأول
141
الفصل الثاني عشر : فيما نذكره من القول عند ركوب الدواب من المنزل الثاني ، عوضا عما ذكرناه في أوائل الكتاب
142
الباب الحادي عشر : فيما نذكره من دواء لبعض جوارح الإنسان ، فيما يعرض في السفر من سقم للأبدان ، وفيه كتاب (برء ساعة) لابن زكريا واضح البيان
152
الباب الثاني عشر : فيما جربناه واقترن بالقبول ، وفيه عدة فصول
162
الفصل الأول : فيما جربناه لزوال الحمى ، فوجدناه كما رويناه
162
الفصل الثاني : في عوذة جربناها لسائر الامراض ، فتزول بقدرة الله ـ جل جلاله ـ الذي لا يخيب لديه المأمول
162
الفصل الثالث : فيما نذكره لزوال الأسقام ، وجربناه فبلغنا به نهايات المرام
163
الفصل الرابع : فيما نذكره من الاستشفاء بالعسل والماء
163
الفصل الخامس : فيما جربناه أيضاً ، وبلغنا به ما تمنيناه
163
الباب الثالث عشر : فيما نذكره من كتاب صنفه قسطا بن لوقا ، لأبي محمد الحسن بن مخلد في (تدبير الأبدان في السفر ، للسلامة من المرض والخطر) ننقله بلفظ مصنفه وإضافته إليه أداء للأمانة ، وتوفير الشكر عليه ، وهو ما هذا لفظه
165
الباب الأول : كيف ينبغي أن يكون التدبير في السيرنفسه ، وأوقات الطعام والشراب ، والنوم والباه
168
الباب الثاني : ما الاعياء؟ وعما ذا يحدث؟ وكم أنواعه؟ وبأي شيء يعالج كل نوع منه؟
170
الباب الثالث : في أصناف الغمز ودلك القدم ، وفي أي الأحوال يحتاج إلى كل صنف من أصناف الغمز؟ وفي أيها يحتاج إلى دلك القدم؟
173
الباب الرابع : في العلل التي تتولد من هبوب الرياح المختلفة ، المفرطة البرد أو الحر أو الغبار الكثير ، وكيف ينبغي أن يحتال لإصلاحها
176
الباب الخامس : في وجع الاذن الذي يعرض كثيراً من هبوب الرياح المختلفة ، وكيف ينبغي أن يحتال لاصلاحها؟
178
الباب السادس : في الزكام والنوازل والسعال وما شابه ذلك من الأشياء التي تعرض من اختلاف الهواء ، وعلاج ذلك
182
الباب السابع :في علل العين التي تحدث عن اختلاف الهواء والغبار والرياح وغير ذلك
184
الباب الثامن : في امتحان المياه المختلفة ليعلم أيها أصلح
186
الباب التاسع : في إصلاح المياه الفاسدة
187
الباب العاشر : في احتيال ما يذهب بالعطش عند عدم الماء أو قلته
189
الباب الحادي عشر : في التحرز من جملة الهوام
191
الباب الثاني عشر : في علاج عام من لسع الهوام جميعاً
193
الباب الثالث عشر : عماذا يتولد العرق المديني؟ وبماذا يتحرزمن تولده؟
195
الباب الرابع : في وصف العلاج من العرق المديني إذا تولّد في البدن
197
نام کتاب :
الأمان من أخطار الأسفار والأزمان
نویسنده :
السيد بن طاووس
جلد :
1
صفحه :
267
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
««اول
«قبلی
جلد :
1
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir