responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الأمالي - ط دار الثقافة نویسنده : الشيخ الطوسي    جلد : 1  صفحه : 284

الْجَفْوَةِ لَمْ يَشْكُرِ النِّعْمَةَ.

551- 89- أَبُو مُحَمَّدٍ الْفَحَّامُ، قَالَ: حَدَّثَنِي الْمَنْصُورِيُّ، قَالَ: حَدَّثَنِي عَمُّ أَبِي، قَالَ: حَدَّثَنِي عَلِيُّ بْنُ مُحَمَّدٍ الْعَسْكَرِيُّ، قَالَ: حَدَّثَنِي أَبِي مُحَمَّدُ بْنُ عَلِيٍّ قَالَ: حَدَّثَنِي أَبِي عَلِيُّ بْنُ مُوسَى، قَالَ: حَدَّثَنِي أَبِي مُوسَى بْنُ جَعْفَرٍ، قَالَ: حَدَّثَنِي أَبِي جَعْفَرُ بْنُ مُحَمَّدٍ، قَالَ: حَدَّثَنِي أَبِي مُحَمَّدُ بْنُ عَلِيٍّ، قَالَ: حَدَّثَنِي أَبِي عَلِيُّ بْنُ الْحُسَيْنِ بْنِ عَلِيٍّ، قَالَ: حَدَّثَنِي أَبِي الْحُسَيْنُ (عَلَيْهِمُ السَّلَامُ)، قَالَ: قَالَ أَمِيرُ الْمُؤْمِنِينَ (عَلَيْهِ السَّلَامُ): سَأَلْتُ النَّبِيَّ (صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ) عَنِ الْإِيمَانِ قَالَ: تَصْدِيقٌ بِالْقَلْبِ، وَ إِقْرَارٌ بِاللِّسَانِ، وَ عَمَلٌ بِالْأَرْكَانِ.

552- 90- أَبُو مُحَمَّدٍ الْفَحَّامُ، قَالَ: حَدَّثَنِي الْمَنْصُورِيُّ، قَالَ: حَدَّثَنِي عَمُّ أَبِي، قَالَ: حَدَّثَنِي الْإِمَامُ عَلِيُّ بْنُ مُحَمَّدٍ، قَالَ: حَدَّثَنِي أَبِي مُحَمَّدُ بْنُ عَلِيٍّ، قَالَ: حَدَّثَنِي أَبِي عَلِيُّ بْنُ مُوسَى، قَالَ: حَدَّثَنِي أَبِي مُوسَى بْنُ جَعْفَرٍ (عَلَيْهِمُ السَّلَامُ)، قَالَ: قَالَ: إِنَّ مَنْ صَفَتْ لَهُ دُنْيَاهُ، فَاتَّهِمْهُ فِي دِينِهِ‌[1].

553- 91- وَ بِالْإِسْنَادِ، قَالَ: قَالَ الصَّادِقُ (عَلَيْهِ السَّلَامُ): مَنْ نَالَتْهُ عِلَّةٌ فَلْيَقْرَأْ فِي جَيْبِهِ الْحَمْدَ سَبْعَ مَرَّاتٍ، فَإِنْ ذَهَبَتِ الْعِلَّةُ وَ إِلَّا فَلْيَقْرَأْ سَبْعِينَ مَرَّةً، وَ أَنَا الضَّامِنُ لَهُ الْعَافِيَةَ.

تم المجلس العاشر، و يتلوه المجلس الحادي عشر، من أمالي الشيخ الفاضل العالم العامل أبي جعفر محمد بن الحسن الطوسي قدس الله روحه و نور ضريحه بمحمد و آله الأطهار الأخيار الأبرار.


[1] تقدّم في الحديث: 540 من هذا المجلس.

نام کتاب : الأمالي - ط دار الثقافة نویسنده : الشيخ الطوسي    جلد : 1  صفحه : 284
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست