وفي حجرها ثوب الحسين مضرّجاً
وعنها جميع العالمين بحسرة
* * *
لأل رسول الله وديّ خالصاً
كما لمواليهم ولائي ونصرتي
وها أنا قد أدركتُ حدَّ بلاغتي
أصلي عليهم في عشيٍّ وبكرة
وقول النبي : المرء مع من أحبّه
يقويّ رجائي في إقالة عثرتي [١]