وَالْفَرَجَ، وَانْ يَجْمَعَنا وِايَّاكُمْ فى زُمْرَةِ جَدِّكُمْ مُحَمَّدٍ صَلَّىاللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ، وَانْ لايَسْلُبَنا مَعْرِفَتَكُمْ، انَّهُ وِلِىٌّ قَديرٌ، اتَقَرَّبُ الَىاللَّهِ بِحُبِّكُمْ، وَالْبَرآئَةِ مِنْ اعْدآئِكُمْ، وَالتَّسْليمِ الَىاللَّهِ راضِياً بِهِ غَيْرَ مُنْكِرٍ وَلا مُسْتَكْبِرٍ، و عَلى يَقينِ ما اتى بِهِ مُحَمَّدٌ وَبِهِ راضٍ، نَطْلُبُ بِذلِكَ وَجْهَكَ يا سَيِّدى، اللَّهُمَّ وَرِضاكَ وَالدَّارَ الْاخِرَةَ، يا فاطِمَةُ اشْفَعى لى فىِ الْجَنَّةِ، فَانَّ لَكِ عِنْدَ اللَّهِ شَاْناً مِنَ الشَّاْنِ، اللَّهُمَّ انّى اسْئَلُكَ انْ تَخْتِمَ لى بِالسَّعادَةِ، فَلا تَسْلُبْ مِنّى ما انَا فيهِ، وَلا حَوْلَ وَلا قُوَّةَ الَّا بِاللَّهِ الْعَلِىِّ الْعَظيمِ، اللهُمَ