responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : اخلاق در قرآن نویسنده : مكارم شيرازى، ناصر    جلد : 3  صفحه : 60

2- وَ مَنْ شَكَرَ فَانَّما يَشْكُرُ لِنَفْسِهِ وَ مَنْ كَفَرَ فَانَّ رَبّى غَنِّىٌ كَريمٌ. (نمل- 40)

3- وَ مَنْ يَشْكُرْ فَانَّما يَشْكُرُ لِنَفْسِهِ وَ مَنْ كَفَرَ فَانَّ اللَّهَ غَنِّىٌّ حَمِيْدٌ. (لقمان- 12)

4- وَ لَئِنْ اذَقْنَا الاْنسانَ مِنّا رَحْمَةً ثُمَّ نَزَعْناها مِنْهُ انَّهُ لَيَؤُسٌ كَفُورٌ- وَ لَئِنْ اذَقْناهُ نَعْمآءَ بَعْدَ ضَرّآءَ مَسَّتْهُ لَيَقولَنَّ ذَهَبَ السَّيِّئاتُ عَنّى‌ انَّهُ لَفَرِحٌ فَخَورٌ. (هود- 9 و 10)

5- وَ اذا مَسَّكُمُ الضُّرُّ فى الْبَحْرِ ضَلَّ مَنْ تَدْعُونَ الّا ايّاهُ فَلَمّا نَجّاكُم الَى البَرِّ اعْرَضتُمْ وَ كانَ الاْنسانُ كَفُوراً. (اسراء- 67)

6- الَمْ‌تَرَ الَى الَّذيْنَ بَدَّلُوا نِعْمَةَ اللَّهِ كُفْراً وَ احَلُّوا قَوْمَهُمْ دَارَ الْبَوارِ، جَهَنَّم يَصْلَوْنَها وَ بِئْسَ الْقَرارُ. (ابراهيم- 28 و 29)

7- وَ ضَرَبَ اللَّهُ مَثَلًا قَرْيَةً كَانَتْ آمِنَّةً مُطْمَئِنَّةً يَأتِيْها رِزْقَها رَغَداً مِنْ كُلِّ مَكانٍ فَكَفَرَتْ بِانعُمِ اللَّهِ فَاذاقَها اللَّهُ لِباسَ الْجُوْعِ وَ الْخُوْفِ بِما كانُوا يَصْنَعُونَ. (نحل- 112)

8- لَقَد كانَ لِسَبَإٍ فى مَسْكَنِهِمْ آيَةٌ جَنَّتَانِ عَن يَميْنٍ وَ شِمَالٍ كُلُوا مِن رِزْقِ رَبِّكُمْ وَاشْكُرُوا لَهُ بَلَدَةٌ طَيِّبَةٌ وَ رَبٌّ غَفُورٌ- فَاعْرَضُوا فَارْسَلْنا عَلَيْهِمْ سَيْلَ الْعَرِمِ وَ بَدَّلْناهُم بِجَنَّتَيْهِمْ جَنَّتَيْنِ ذَواتَى اكُلٍ خَمْطٍ وَ اثلٍ وَ شَى‌ءٍ مِنْ سِدْرٍ قَلِيِلٍ- ذلِكَ جَزَيْناهُمْ بِما كَفَرُوا وَ هَلْ نُجازِى‌ الَّا الكَفُورَ. (سبأ- 15 و 17)

ترجمه:

1- (همچنين) بخاطر بياوريد هنگامى را كه پروردگارتان اعلام داشت كه اگر شكرگزارى كنيد (نعمت خود را) بر شما خواهم افزود و اگر كفران كنيد مجازاتم شديد است.

2- ... هر كس شكركند به سود خويش شكر كرده است وهر كس كفران كند پرودگار من غنى وكريم است.

3- هر كس شكرگزارى كند به سود خويش شكر كرده است، وآن‌كس كه كفران كند (زيانى‌

نام کتاب : اخلاق در قرآن نویسنده : مكارم شيرازى، ناصر    جلد : 3  صفحه : 60
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست