وآله ويقرأ هذا الدعاء:
«اللّهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ عَبْدِكَ وَرَسُولِكَ وَنَبِيِّكَ وَأَمينِكَ وَحَبيبِكَ وَنَجِيبِكَ وَخَيْرَتِكَ مِنْ خَلْقِكَ اللّهُمَّ كَما بَلَّغَ رِسالاتِكَ وَجاهَدَ فِي سَبيلِكَ وَصَدَعَ بِأَمْرِكَ وَاوذِيَ فِي جَنْبِكَ وَعَبَدكَ حَتى أَتاهُ الْيَقِينُ اللّهُمَّ أقلِبْنِي مُفْلِحاً مُنْجِحاً مُسْتَجاباً بِأَفْضَلِ ما يَرْجَعُ بِهِ أَحَدٌ مِنْ وَفْدِكَ مِنَ المَغْفِرَةِ وَالبَرَكِةِ وَالرَّحْمَةِ وَالرِّضوانِ وَالعافِيَةِ.»
ويستحب- عند الخروج- أن يخرج من باب الحناطين الذي يحاذى الركن الشاميّ وأن يطلب من اللَّه تعالى التوفيق للعودة، وأن يشتري عند الخروج دِرهماً من التمر ويتصدّق به على الفقراء.