وكذا يستحب أن يقول حال الطواف:
«اللّهُمَّ إِنّي إِلَيْكَ فَقيرٌ وَإِنّي خائِفٌ مُسْتَجِيرٌ فَلا تُغَيِّرْ جِسْمِي وَلا تُبَدِّلْ إِسْمِي».
ويصلي على محمد وآله خاصة عند ما يصل إلى باب الكعبة.
وعندما يصل إلى حجر اسماعيل ينظر الي الميزاب ويقول:
«اللّهُمَّ أَدْخِلنِي الْجَنَّةَ وَأَجِرْنِي مِنَ النّارِ بِرَحْمَتِكَ وَعافِنِي مِنَ السُّقْمِ وَأَوْسِعْ عَليَّ مِنَ الرِّزْقِ الحَلالِ وَادْرَأ عَنِّي شَرَّ فَسَقَةِ الجِنِّ وَالإِنْسِ وَشَرَّ فَسَقَةِ الْعَرَبِ وَالْعَجَم».
وعند ما يتجاوز الحجر الاسود ويصل إلى خلف الكعبة يقول:
«يا ذَا المَنِّ وَالطَّولِ يا ذَا الْجُوادِ وَالْكَرَمِ إِنَّ عَمَلِي ضَعِيفٌ فَضاعِفْهُ لِي وَتَقَبَّلُهُ مِنّي إِنَّكَ أَنْتَ السَّميعُ الْعَليمُ».
وعند ما يصل إلى الركن اليمانيّ يرفع يده ويقول: