يذكر القرآن الكريم حول مسألة المعاد بعد قصة عزير قصة اخرى عن إبراهيم عليه
السّلام ليكتمل البحث، و يذكر معظم المفسّرين و المؤرخين في تفسير هذه الآية
الحكاية التالية:
مرّ إبراهيم عليه السّلام يوما على ساحل البحر فرأى جيفة مرميّة على الساحل
نصفها في الماء و نصفها على الأرض تأكل منها الطيور و الحيوانات البرّ و البحر من
الجانبين و تتنازع أحيانا فيما بينها على الجيفة، عند رؤية إبراهيم عليه السّلام
هذا المشهد خطرت في ذهنه مسألة يودّ الجميع لو عرفوا جوابها بالتفصيل، و هي كيفيّة
عودة