هذه الرواية الشريفة مضافاً إلى أنها تشير إلى سعة دائرة العمل الصالح فإنها تقرر هذه الحقيقة و هي أن الإسلام يهتم بأدنى و أصغر مسائل الحياة الفردية و الاجتماعية للمسلمين و يوصي المسلمين بالاهتمام حتّى بالامور الجزئية.