responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : عيون الحكم و المواعظ نویسنده : الليثي الواسطي، علي بن محمد    جلد : 1  صفحه : 68

1714.اَلتَّقْوى لا عِوَضَ عَنْه وَلا خَلَفَ مِنْه [1] .

1715.اَلمُؤْمِنُ مَنْ تَحَمَّلَ أَذْى النّاسِ وَ لَمْ يَتَأَذَّ [2] أَحَدٌ مِنْهُ.

1716.اَلخَوْفُ مِنَ اللّه ِ فِيالدُّنْيا يُؤْمِنُ الخَوْفَ فِي الاْخِرَةِ مِنْهُ.

1717.اَلقَرينُ النّاصِحُ هُوَ الْعَمَلُ الصّالِحُ.

1718.اَلطّاعَةُ وَ فِعْلُ الْبِرِّ هُمَاالْمَتْجَرُ الرّابِحُ.

1719.الكَريمُ مَنْ صانَ عِرْضَهُ بِمالِه وَ اللَّئيمُ مَنْ صانَ مالَهُ بِعِرْضِه.

1720.المُؤْمِنُ مَنْ وَقى دينَهُ بِدُنْياهُ.

1721.اَلفاجِرُ مَنْ وَقى دُنْياهُ بِدينِه.

1722.اَلْوَرَعُ الْوُقُوفُ عِنْدَ الشُّبْهَةِ.

1723.اَلتَّقْوى أَنْ يَتَوَقَّى [3] الْمَرْءُ كُلَّما يُؤْثِمُهُ.

1724.اَلعاقِلُ مَنْ لا يَضيعُ لَهُ نَفَسٌ فيما لا يَنْفعُهُ وَ لا يَقْتَني مَا لا يَصْحَبُهُ.

1725.اَلغَضَبُ يُثيرُ كَوامِنَ الْحِقْدِ.

1726.اللَّهْوُ يُفْسِدُ عَزائِمَ الْجِدِّ.

1727.الرَّجُلُ بِسِجِيَّتِه لا بِصُورَتِه [4] .

1728.المَرْءُ بِهِمَّتِـه لا بِزينَتِـه [5] .

1729.اَلاْءِنْصافُ راحَةٌ.

1730.اللَّجاجُ [6] وَقاحَةٌ.

1731.الحِرْصُ مَحْقَرَةٌ.

1732.الرِّياءُ [7] مَفْقَرَةٌ.

1733.اَلتَّذَلُّلُ مَسْكَنَةٌ.

1734.العَجْزُ مَهانَةٌ.

1735.اَلعَجْزُ آفَةٌ.

1736.اَلعَجْزُ زَلَلٌ.

1737.اَلاْءِبْطاءُ مَلَلٌ.

1738.اَلتَّجَرُّمُ وَجْـهُ الْقَطيعَـةِ.

1739.اَلصَّبْرُ جُنَّةٌ مِـنَ الْفاقَـةِ [8] .

1740.اَلْمِزاحُ يُورِثُ الضَّغائِنَ [9] .

1741.الإِجْتِهادُ أَرْبَحُ بِضاعَةٍ [10] .

1742.اَلعاقِلُ صُنْدُوقُ سِرِّه عَجيبٌ.

1743.الاْءِحْتِمالُ قَبْرُ الْعُيُوبِ [11] .

1744.اَلدُّعاءُ مِفْتاحُ الرَّحْمَةِ [12] .


[1] في الغرر 2154 : فيه.

[2] في الغرر 2155 : و لا يتأذى أحد به.

[3] في الغرر 2162 : أن يتقي.

[4] في الغرر 2166 : المرء بفطنته لا بصورته.

[5] في الغرر 2167 : لا بقنيته.

[6] في الغرر 16 : الشر وقاحة.

[7] الزنا (ب) . و لم يرد في الغرر ، و هكذا التي ما قبلها و (6) مما بعدها.

[8] لفظة «من» لم ترد في الغرر 347.

[9] شطر من كتاب أمير المؤمنين لابنه الحسن حسب رواية الحراني في تحف العقول وهذه الفقرة وردت أيضا برواية ابن طاووس في كشف المحجة فلاحظ الباب 8 من كتاب الروضة من بحار الأنوار ج 77 ص 215 و 234.

[10] لم ترد في الغرر و نهج البلاغة و بحار الأنوار.

[11] نهج البلاغة : قصار الحكم 6.

[12] شطر من كتابه (عليه السّلام) لابنه الحسن برواية الحراني

نام کتاب : عيون الحكم و المواعظ نویسنده : الليثي الواسطي، علي بن محمد    جلد : 1  صفحه : 68
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست