[1] هذا شطر من جوابه لأبي سفيان حينما أراد أن يستفزه للخلافة والحكم في عهد أبي بكر ، لاحظ خ 5 من نهج البلاغة ، وأصله : أفلح من نهض ..[2] في الغرر 1973 : ركوب.[3] و في الغرر 1975 : الموقنون . و هو أنسب .[4] في الغرر 1981 : التقصير . و هو أحسن.[5] في الغرر 1983 : العاقل.[6] في الغرر 1986 : يبلغ الرجل فيه الأشد . والأشد هنا بملاحظة الروح لا البدن.