responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : عيون الحكم و المواعظ نویسنده : الليثي الواسطي، علي بن محمد    جلد : 1  صفحه : 477

8747.مَا بَقِيَ فَرْعٌ بَعْدَ ذَهابِ أَصْلٍ.

8748.مَا ظَفَرَ بِالاْخِرَةِ مَنْ كانَتِ الدُّنْيا مَطْلَبَهُ.

8749.مَا أَقْبَحَ بِالاْءِنْسانِ ظاهِرا مُوافِقا وَ باطِنا مُنافِقا.

8750.مَا أَعْظَمَ وِزْرَ مَنْ طَلَبَ رِضا الْمَخْلُوقينَ بِسَخَطِ الْخالِقِ.

8751.مَا أَصْلَحَ الدِّينَ كَالتَّقْوى.

8752.مَا أَهْلَكَ الدِّينَ كَالْهَوى.

8753.مَا أَكْمَلَ الاْءِحْسانَ [1] مَنْ مَنَّ بِه.

8754.مَا زَكى الْعِلْمُ بِمِثْلِ الْعَمَلِ بِه.

8755.مَا عَفا عَنِ الْذَّنْبِ مَنْ قَرَّعَ بِه.

8756.مَا اتَّقى أَحَدٌ إِلاَّ سَهَّلَ اللّه ُ مَخْرَجَهُ.

8757.مَا اشْتَدَّ ضيقٌ إِلاَّ قَرَّبَ اللّه ُ فَرَجَهُ.

8758.مَا حُفِظَتِ الاُْخُوَّةُ بِمِثْلِ الْمُواساةِ.

8759.مَا أَقْرَبَ الْبُؤْسَ مِنَ النَّعيمِ وَ الْمَوْتَ مِنَ الْحَياةِ.

8760.مَا اخْتَلَفَ دَعْوَتانِ إِلاَّ كانَتْ إِحْداهُما ضَلالَةٌ.

8761.مَا تَواضَعَ أَحَدٌ إِلاَّ زادَهُ اللّه ُ جَلالَةً.

8762.مَا تَسابَّ اثْنانِ إِلاَّ غَلَبَ أَلْأَمُهُما.

8763.مَا تَلاحى اثْنانِ إِلاَّ ظَهَرَ أَسْفَهُهُما.

8764.مَا خَلَقَ اللّه ُ أَمْرا [2] عَبَثا فَيَلْهُوَ.

8765.مَا تَرَكَ اللّه ُ أَمْرا سُدىً فَيَلْغُوَ.

8766.مَا انْقَضَتْ ساعَةٌ مِنْ دَهْرِكَ إِلاَّ بِقِطْعَةٍ مِنْ عُمْرِكَ.

8767.مَا قَدَّمْتَ الْيَوْمَ تَقْدُمُ عَلَيْهِ غَدا فَمَهِّدْ لِقُدُومِكَ وَ قَدِّمْ لِيَوْمِكَ.

8768.مَا مِنْ شَيْءٍ أَحَبَّ إِلى اللّه ِ مِنْ أَنْ يُسْئَلَ.

8769.مَا اسْتُعْبِدَ الْكِرامُ بِمِثْلِ الاْءِكْرامِ.

8770.مَا أَقْبَحَ شِيَمَ اللِّئامِ وَ أَحْسَنَ سَجايَا الْكِرام.

8771.مَا أَوْهَنَ الدِّينَ كَـ[تَرْكِ إقامَةِ دينِ اللّه ِ وَ ]تَضْييعِ الْفَرائِضِ.

8772.مَا صانَ الْأَعْراضَ كَالاْءِعْراضِ عَنِ الدَّنايا وَ سُوءِ الْأَغْراضِ.

8773.مَا مِنْ شَيْءٍ أَخْلَبَ لِقَلْبِ الاْءِنْسانِ مِنْ لِسانٍ وَ لا أَخْدَعَ لِلنَّفْسِ مِنْ شَيْطانٍ [3] .

8774.مَا باتَ لِرَجُلٍ عِنْدي مَوْعِدٌ قَطُّ فَباتَ يَتَمَلْمَلُ عَلى فِراشِه لِيَغْدُوَ بِالظَّفَرِ بِحاجَتِه أَشَدَّ مِنْ تَمَلْمُلي عَلى فِراشي حِرْصا عَلى الْخُرُوجِ اِءلَيْهِ مِنْ دَيْنِ عِدَتِه وَ خَوْفا مِنْ


[1] في الغرر 116 : المعروف.

[2] في (ب) : ما خلق امرء .. ما ترك امرء.

[3] في (ت) : لقلب الانسان و لا أخدع.

نام کتاب : عيون الحكم و المواعظ نویسنده : الليثي الواسطي، علي بن محمد    جلد : 1  صفحه : 477
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست