responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : عيون الحكم و المواعظ نویسنده : الليثي الواسطي، علي بن محمد    جلد : 1  صفحه : 473

8661.مِنْ أَقْبَحِ الْكِبْرِ تَكَبُّرُ الرَّجُلِ عَلى ذي رَحِمِه وَ أَبْناءِ جِنْسِه.

8662.مِنَ الْواجِبِ عَلى ذَوِي الْجاهِ أَنْ يَبْذُلَهُ لِطالِبِه.

8663.مِنْ أَفْضَلِ الدِّينِ الْمُرُوَّةُ وَ لا خَيرَ في دينٍ لا مُرُوَّةَ فيهِ.

8664.مِنْ عَلاماتِ حُسْنِ السَّجِيَّةِ الصَّبْرُ عَلى الْبَلِيَّةِ.

8665.مِنْ تَمامِ الْمُرُوَّةِ التَّنَزُّهُ عَنِ الدَّنِيَّةِ.

8666.مِنْ أَفْضَلِ الْأَعْمالِ اكْتِسابُ الطَّاعاتِ.

8667.مِنْ أَفْضَلِ الْوَرَعِ اجْتِنابُ الْمُحَرَّماتِ.

8668.مِنْ دَلائِلِ إِقْبالِ الدَّوْلَةِ قِلَّةُ الْغَفْلَةِ.

8669.مِنْ كَمالِ الْعَزْمِ [1] الاْءِسْتِعْدادُ لِلرَّحْلَةِ.

8670.مِنْ دَلائِلِ الْعَقْلِ النُّطْقُ بِالصَّوابِ.

8671.مِنْ بُرْهانِ الْفَضْلِ صائِبُ الْجَوابِ.

8672.مِنْ دَلائِلِ الْحُمْقِ دالَّةٌ بِغَيْرِ آلَةٍ وَ صَلَفٌ [2] بِغَيْرِ شَرَفٍ.

8673.مِنَ الاْءِقْتِصادِ سَخاءٌ بِغَيرِ سَرَفٍ وَ مُرُوَّةٌ مِنْ غَيرِ تَلَفٍ.

8674.مِنْ فَضْلِ عِلْمِكَ اسْتِقْلالُكَ لِعِلْمِكَ [3] .

8675.مِنْ كَمالِ عَقْلِكَ إِسْتِظْهارُكَ عَلى عَقْلِكَ [4] .

8676.مِنَ الْحِكمَةِ طاعَتُكَ لِمَنْ فَوْقَكَ وَ إِجْلالُكَ مَنْ في طَبَقَتِكَ وَ إِنْصافُكَ مَنْ دُونَكَ.

8677.مِنْ أَشْرَفِ الشَّرَفِ الْكَفُّ عَنِ [التَّبْذيرِ وَ ]السَّرَفِ.

8678.مِنَ الْمُرُوَّةِ أَنْ تَقْتَصِدَ فَلا تُسْرِفَ وَ تَعِدَ فَلا تُخْلِفَ.

8679.مِنْ سَعادَةِ الْمَرْءِ أَنْ يَكُونَ اِءحْسانُهُ [5] عِنْدَ مَنْ يَشْكُرُهُ وَ مَعْرُوفُهُ عِنْدَ مَنْ لا يَكْفُرُهُ.

8680.مِنْ تَوْفيقِ الرَّجُلِ وَضْعُ سِرِّه عِنْدَ مَنْ يَسْتُرُهُ وَ إِحْسانِه عِنْدَ مَنْ يَنْشُرُهُ.

8681.مِنَ الْحِكْمَةِ أَنْ لا تُنازِعَ مَنْ فَوْقَكَ وَلا تَسْتَذِلَّ مَنْ دُونَكَ وَ لا تَتَعاطى مَا لَيْسَ في قُدْرَتِكَ وَ لا يُخالِفَ لِسانُكَ قَلْبَكَ وَ لا قَوْلُكَ فِعْلَكَ وَ لا تَتَكَلَّمَ [في] ما لَمْ تَعْلَمْ وَ لا تَتْرُكَ الْأَمْرَ عِنْدَ الاْءِقْبالِ وَ تَطْلُبَهُ عِنْدَ الاْءِدْبارِ.


[1] في الغرر طبعة طهران 6 / 39 : الحزم.

[2] الصلف : الغلو و الزيادة على المقدار مع تكبر.

[3] كذا في طبعة طهران للغرر ، و في (ت) : حلمك ، و في

[4] ) : عملك .. لعملك ، و في ط. النجف للغرر 135 : علمك .. بعملك.

[5] في الغرر 160 : أن تكون صنائِعه.

نام کتاب : عيون الحكم و المواعظ نویسنده : الليثي الواسطي، علي بن محمد    جلد : 1  صفحه : 473
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست