responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : عيون الحكم و المواعظ نویسنده : الليثي الواسطي، علي بن محمد    جلد : 1  صفحه : 420

7103.لِقاحُ الْمَعْرِفَةِ دِرَاسَةُ الْعِلْمِ.

7104.لِقاحُ الاْءِيْمانِ تِلاوَةُ الْقُرْآنِ.

7105.لِسانُ الْحالِ أَصْدَقُ مِنْ لِسانِ الْمَقالِ.

7106.لِسانُ الْبَرِّ يَأْبى سَفَهَ الْجُهّالِ.

7107.لَذَّةُ الْكِرامِ فِي الاْءِطْعامِ.

7108.لَذَّةُ اللِّئامِ فِي الطَّعامِ.

7109.لِسانُ الصِّدْقِ خَيرٌ لِلْمُؤْمِنِ مِنَ الْمالِ يُورِثُهُ لِمَنْ لا يَشْكُرُهُ [1] .

7110.لِسانُ الْمُقَصِّرِ قَصيرٌ.

7111.لَحْظُ الاْءِنْسانِ رائِدُ قَلْبه.

7112.لَنا حَقٌّ إِنْ أُعْطِيْناهُ وَ إِلاَّ رَكِبْنا أَعْجازَ الاْءِبِلِ وَ إِنْ طالَ السُّرى.

7113.لَنا عَلى النّاسِ حَقُّ الطّاعَةِ وَ الْوِلايَةِ وَ لَهُمْ مِنَ اللّه ِ حُسْنُ الْجَزاءِ.

7114.لِمِثْلِ أَهْلِ الاْءِعْتِبارِ يُضْرَبُ الْأَمْثالُ.

7115.لِمِثْلِ أَهْلِ الْفَهْمِ تُصْرَفُ الْأَقْوالُ.

7116.لَبَعْضُ إِمْساكِكَ عَنْ أَخْيكَ مَعَ لُطْفٍ خَيرٌ مِنْ بَذْلٍ مَعَ حَيْفٍ [2] .

7117.لَقَدْ عُلِّقَ بِنياطِ هذَا الاْءِنْسانِ مُضْغَةٌ [3] هِيَ أَعْجَبُ ما فيهِ وَ ذلِكَ الْقَلْبُ وَ لَهُ مَوادُّ مِنَ الْحِكْمَةِ وَ أَضْدادٌ مِنْ خِلافِها فَإِنْ سَنَحَ لَهُ الرَّخاءُ أَذَلَّهُ الطَّمَعُ ، وَ إِنْ هاجَ بِهِ الطَّمَعُ أَهْلَكَهُ الْحِرْصُ ، وَ إِنْ مَلَكَهُ الْيَأْسُ قَتَلَهُ الْأَسَفُ ، وَ إِنْ عَرَضَ لَهُ الْغَضَبُ اشْتَدَّ بِهِ الْغَيْظُ ، وَ إِنْ أَسْعَدَهُ الرِّضا نَسِيَ التَّحفُّظَ ، وَ إِنْ غالَهُ الْخَوْفُ شغَلَهُ الْحَذَرُ ، وَ إِنِ اتَّسَعَ لَهُ الْأَمْنُ [4] اشْتَمَلَتْهُ الْغِرَّةُ ، وَ إِنْ أَصابَتْهُ مُصيبَةٌ فَضَحَهُ الْجَزَعُ ، وَ إِنْ أَفادَ مالاً أَطْغاهُ الْغِنى ، وَ إِنْ عَضَّتْهُ الْفاقَةُ شَغَلَهُ الْبَلاءُ ، وَ إِنْ جَهَدَهُ الْجُوعُ قَعَدَ بِهِ الضَّعْفُ ، وَ إِنْ أَفْرَطَ بِهِ الشَّبَعُ كَظَّتْهُ الْبطْنَةُ، فَكُلُّ تَقْصيرٍ بِه مُضِرٌّ ، وَ كُلُّ إِفْراطٍ لَهُ مُفْسِدٌ [5] .


[1] في الغرر : يحمده.

[2] هذه فقرة من رسالة أمير المؤمنين إلى ابنه رواها السيد ابن طاووس في كشف المحجة الفصل 154 عن مصادر ، و رواها الحراني في تحف العقول ص 68.

[3] في نهج البلاغة : بضعة.

[4] في النهج : الأمر استلبته.

[5] نهج البلاغة برقم 107 من قصار الحكم.

نام کتاب : عيون الحكم و المواعظ نویسنده : الليثي الواسطي، علي بن محمد    جلد : 1  صفحه : 420
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست