responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : عيون الحكم و المواعظ نویسنده : الليثي الواسطي، علي بن محمد    جلد : 1  صفحه : 390

6588.كَثْرَةُ حَياءِ الرَّجُلِ دَليلُ إِيمانِه.

6589.كَثْرَةُ إِلْحاح الرَّجُلِ تُوجِبُ حِرْمانَهُ.

6590.كَثْرَةُ الصَّمْتِ تَكْسِبُ الْوَقار.

6591.كَثْرَةُ الْهَذَرِ تَكْسِبُ الْعارَ.

6592.كَثْرَةُ الْعداوَةِ عَنَاءُ الْقُلُوبِ.

6593.كَثْرَةُ الاْءِعْتِذارِ تُعْظِمُ الذُّنْوبَ.

6594.كَثْرَةُ الدَّيْنِ يُصَيِّرُ الصّادِقَ كاذِبا وَ الْمُنْجِز مُخْلِفا.

6595.كَثْرَةُ السَّخاء يُكْثِرُ الْأَوْلياءَ وَ تَسْتَصْلِحُ الْأَعْداءَ.

6596.كَثْرَةُ الْغَضَبِ تُزْري بِصاحِبِه وَ تُبْدي مَعائِبَهُ.

6597.كَثْرَةُ الْحِرْصِ تُشْقي صاحِبَهُ وَ تُذِلُّ جانِبَهُ.

6598.كَثْرَةُ الْمالِ تُفْسِدُ الْقُلُوبَ وَ تُنْشِى ءُ [1] الذُّنُوبَ.

6599.كَثْرَةُ الْعِتابِ تُؤْذِنُ بالاْءِرْتِيابِ.

6600.كَثْرَةُ التَّقْريعِ تُوغِرُ الْقُلُوبَ وَ تُوحِشُ الْأَصْحابَ.

6601.كَثْرَةُ اصْطِناعِ الْمَعْرُوفِ تَزيدُ فِي الْعُمْرِ وَ تُنْشِرُ الذِّكْرَ.

6602.كَثْرَةُ الصَّنائِعِ تَرْفَعُ الشَّرَفَ وَ تَسْتَديمُ الشُّكْرَ.

6603.كَثْرَةُ الضِّحْكِ تُوحِشُ الْجَليسَ وَ تَشينُ الرَّئيسَ.

6604.كَثْرَةُ الْهَذَرِ تُمِلُّ الْجَليسَ وَ تُهينُ الرَّئيسَ.

6605.كَثْرَةُ الْكَلامِ تُمِلُّ الاْءِخْوانَ.

6606.كَثْرَةُ الْعَجَلِ تُزِلُّ الاْءِنْسانَ.

6607.كَثْرَةُ الْكَلامِ تَبْسُطُ حَواشِيَهُ وَ تَنْقُصُ مَعانِيَهُ فَلا يُرى لَهُ أَمَدٌ وَ لا يَنْتَفِعُ بِه أَحَدٌ.

6608.كَثْرَةُ الْأَكْلِ مِنَ الشَّرَهِ وَ الشَّرَهُ شَرُّ الْعُيُوبِ.

6609.كَثْرَةُ الْمَعارِفِ مِحْنَةٌ وَ خُلْطَةُ النّاسِ فِتْنَةٌ.

6610.كَثْرَةُ الدُّنْيا قِلَّةٌ وَ عِزُّها ذِلَّةٌ وَ زَخارِفُها مَضَلَّةٌ وَ مَواهِبُها فِتْنَةٌ.

6611.كَثْرَةُ الْمِزاحِ تُذْهِبُ الْبَهاءَ وَ تُوجِبُ الشَّحْناءَ.

6612.كَثْـرَةُ الْأَكْـلِ تُذَفِّـرُ.

6613.كَثْرَةُ السَّرْفِ تُدَمِّـرُ.


[1] و في بعض نسخ الغرر : و تنسي الذنوب.

نام کتاب : عيون الحكم و المواعظ نویسنده : الليثي الواسطي، علي بن محمد    جلد : 1  صفحه : 390
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست