responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : عيون الحكم و المواعظ نویسنده : الليثي الواسطي، علي بن محمد    جلد : 1  صفحه : 341

5810. وَإِيّاكُمْ وَ مُحالاتِ الْباطِلِ وَ التُّرَّهاتِ [1] .

5811.عَضُّوا عَلى النَّواجِذِ فَإِنَّهُ أَنْبا لِلسُّيُوف عَنِ الْهامِ.

5812.عُنْوانُ النَّبْلِ الاْءِحْسانُ إِلى النّاسِ.

5813.عُقْبَى الْجَهْلِ مَضَرَّةٌ وَ الْحَسُودُ لا تَدُومُ لَهُ مَسَرَّةٌ.

5814.عَلَيْكُمْ بِلُزُومِ الْيَقينِ وَ التَّقْوى فَإِنَّهُما يُبْلِغانِكُمْ جَنَّةَ الْمَأْوى.

5815.عادَةُ اللِّئامِ وَ الْأَغْمارِ أَذِيَّةُ الْكِرامِ وَ الْأَحْرارِ.

5816.عَلَيْكُمْ في قَضاءِ حَوائِجِكُمْ بِشِرافِ النُّفُوسِ ذَوِي الاُْصُولِ الطَّيِّبَةِ فَإِنَّها عِنْدَهُمْ أَقْضى وَ هِيَ لَدَيْهِمْ أَزْكى.

5817.عَوِّدْ نَفْسَكَ فِعْلَ الْمَكارِمِ وَ تَحَمُّلِ [أعْباءِ ]الْمَغارِمِ تَشْرُفْ نفْسُكَ وَ تَعمُرْ آخرَتُكَ وَ يَكْثُرْ حامِدُكَ.

5818.عَوِّدْ أُذُنَكَ حُسْنَ الاْءِسْتِماعِ وَ لا تُصْغِ إِلى ما لا يَزيدُ في إِصْلاحِكَ اسْتِماعَهُ فَإِنَّ ذلِكَ يُصْدِى ءُ الْقُلُوبَ وَ يُوجِبُ الْمَذامَّ.

5819.عَوْدُكَ إِلى الْحَقِّ وَ إِنْ تَتْعَبْ خَيرٌ مِنْ راحَتِكَ مَعَ لُزُومِ الْباطِلِ.

5820.عادَةُ الاْءِحْسانِ مادَّةُ الاْءِمْكانِ.

5821.عادَةُ اللِّئامِ [المُكافِأة بِالقَبيحِ عَنِ الإحسان.

5822.عادَةُ الأغْمارِ] [2] قَطْعُ مَوادِّالاْءِحْسانِ.

5823.عادَةُ اللِّئامِ قُبْحُ الْوَقيعَةِ.

5824.عادَةُ الْكِرامِ حُسْنُ الصَّنيعَةِ.

5825.عِلْمُ الْمُنافِقِ في لِسانِه.

5826.عِلْمُ الْمُؤْمِنِ في عَمَلِه.

5827.عِلْمٌ لا يَنْفَعُ كَدَواءٍ لا يَنْجَعُ.

5828.عَبْدُ الشَّهْوَةِ أَذَلُّ مِنْ عَبْدِ الرِّقِّ.

5829.عَبْدُ الشَّهْوَةِ أَسيرٌ لا يُفَكُّ أَسْرُهُ.

5830.عِلَّةُ الْمُعاداةِ قِلَّةُ الْمُبالاةِ.

5831.عَلِّمُوا أَوْلادَكُمُ [3] الصَّلاةَ لِسَبْعٍ وَ خُذُوهُمْ بِها إِذا بَلَغُوا الْحُلُمَ.

5832.عِظَمُ الْجَسَدِ وَ طُولُهُ لا يَنْفَعُ إِذا كانَ الْقَلْبُ خاوِيا.

5833.عَلَيْكُمْ بِالْقَصْدِ فِي الْمَطاعِمِ فَإِنَّهُ أَبْعَدُ مِنَ السَّرَفِ وَ أَصْحُّ لِلبَدَنِ وَ أَعْوَنُ عَلى الْعِبادَةِ.

5834.عَلَيْكُمْ بِمُوجِباتِ الْحَقِّ فَالْزَمُوها وَ إِيّاكُمْ وَ مُحالاتِ التُّرَّهاتِ.


[1] و في الغرر : عليكم بموجبات الحق فالزموها و إياكم و محالات الترهات ، كما يأتي برقم 5834.

[2] ما بين المعقوفتين من الغرر 10 و 11.

[3] في الغرر 20 : صبيانكم ، و لم يرد فيها «لسبع».

نام کتاب : عيون الحكم و المواعظ نویسنده : الليثي الواسطي، علي بن محمد    جلد : 1  صفحه : 341
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست