responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : عيون الحكم و المواعظ نویسنده : الليثي الواسطي، علي بن محمد    جلد : 1  صفحه : 335

5709.عَلَيْكَ بِحِفْظِ كُلِّ أَمْرٍ لا تُعْذَرُ بِإِضاعَتِه.

5710.عَلَيْكَ بِالْقَصْدِ فَإِنَّهُ أَعْونُ شَيْءٍ عَلى حُسْنِ الْعيْشِ ، وَ لَنْ يَهْلِكَ امْرُؤٌ حَتّى يُؤْثِرَ شَهْوَتَهُ عَلى دينِه.

5711.عَلَيْكَ بِالاْخِرَةِ تَأْتِكَ الدُّنْيا صاغِرَةً.

5712.عَلَيْكَ بِالْحِكْمَةِ فَإِنَّها حُلْيَةٌ فاخِرَةٌ.

5713.عَلَيْكَ بِالْحَياءِ فَإِنَّهُ عِنْوانُ النَّبْلِ.

5714.عَلَيْكَ بِالسَّخاءِ فَإِنَّهُ ثَمَرَةُ الْعَقْلِ.

5715.عَلَيْكَ بِالْحِلْمِ فَإِنَّهُ ثَمَرَةُ الْعِلْمِ.

5716.عَلَيْكَ بِالسَّكينَةِ فَإِنَّها أَحْسَنُ زينَةٍ.

5717.عَلَيْكَ بِالاْءِخْلاصِ فِي الدُّعاءِ فَإِنَّهُ أَخْلَقُ بِالاْءِجْابَةِ.

5718.عَلَيْكَ بِالشُّكْرِ فِي السَّرّاءِ وَ الضَّرّاءِ.

5719.عَلَيْكَ بِالصَّبْرِ فِي الضِّيقِ وَ الْبَلاءِ.

5720.عَلَيْكَ بِالْقُنُوعِ فَلا شَيْءَ أَدْفَعُ لِلْفاقَةِ مِنْهُ.

5721.عَلَيْكَ بِالْعَقْلِ فَلا مالَ أَعْوَدَ مِنْهُ.

5722.عَلَيْكَ بِالْأَدَبِ فَإِنَّهُ زَيْنُ الْحَسَبِ.

5723.عَلَيْكَ بِالتَّقْوى فَإِنَّهُ أَشْرَفُ نَسَبٍ.

5724.عَلَيْكَ بِالْعِفَّةِ فَإِنَّها نِعْمَ الْقَرينُ.

5725.عَلَيْكَ بِالْبَشاشَةِ فَإِنَّها حِبالَةُ الْمَوَدَّة.

5726.عَلَيْكَ بِحُسْنِ الْخُلْقِ فَإِنَّهُ يُكْسِبُكَ الْمَحَبَّةَ.

5727.عَلَيْكَ بِالاْءِحْتِمالِ فَإِنَّهُ سِتْرُ الْعُيُوبِ.

5728.عَلَيْكَ بِذِكْرِ اللّه ِ فَإِنَّهُ نُورُ الْقُلُوبِ.

5729.عَلَيْكَ بِالصِّدْقِ فَإِنَّهُ خَيرُ مَبْنِيٍّ.

5730.عَلَيْكَ بِالْحِلْمِ فَإِنَّهُ خُلُقٌ رَضِيٌّ.

5731.عَلَيْكَ بِالْوَفاءِ فَإِنَّهُ أَوْقى جُنَّةٍ.

5732.عَلَيْكَ بِصالِحِ الْعَمَلِ فَإِنَّهُ الْزّادُ إِلى الْجَنَّةِ.

5733.عَلَيْكَ بِالاْءخْلاصِ فَإِنَّهُ سَبَبُ قَبُولِ الْأعْمالِ وَ أَشْرَفُ الطّاعَةِ.

5734.عَلَيْكَ بِمُقارَنَةِ ذِي الْعَقْلِ وَ الدِّينِ فَإِنَّهُ خَيرُ الْأَصْحابِ.

5735.عَلَيْكَ بِالْقَصْدِ فِي الاُْمُورِ فَمَنْ عَدَلَ عَنِ الْقَصْدِ جارَ وَ مَنْ أَخَذَ بِه عَدَلَ.

5736.عَلَيْكَ بِالاْءِعْتِصامِ بِاللّه ِ في كُلِّ أُمُورِكَ فَإِنَّها عِصْمَةٌ مِنْ كُلِّ شَيْءٍ [1] .

5737.عَلَيْكَ بِالْمُشاوَرَةِ فَإِنَّها نَتيجَةُ الْحَزْمِ.

5738.عَلَيْكَ بِالتُّقى فَإِنَّهُ خُلُقُ الْأَنْبِياءِ.

5739.عَلَيْكَ بِالرِّضا فِي الشِّدَّةِ وَ الرَّخاءِ.

5740.عَلَيْكَ بِالْعِلْمِ فَإِنَّهُ وِراثَةٌ كَريمَةٌ.

5741.عَلَيْكَ بِالاْءِناءَةِ فَإِنَّ المُتَأَنِّي حَرِيٌّ بِالاْءِصْابَةِ.

5742.عَلَيْكَ بِالزُّهْدِ فَإِنَّهُ عَوْنُ الدِّينِ.


[1] و مثله في الغرر 45 ، و تقدم بصورة أخرى برقم 5677.

نام کتاب : عيون الحكم و المواعظ نویسنده : الليثي الواسطي، علي بن محمد    جلد : 1  صفحه : 335
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست