responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : عيون الحكم و المواعظ نویسنده : الليثي الواسطي، علي بن محمد    جلد : 1  صفحه : 285

5142.سَلُوني قَبْلَ أَنْ تَفْقِدُوني فَوَ اللّه ِ ما فِي الْقُرْآنِ آيَةٌ إِلاّ وَ أَنَا أَعْلَمُ فيمَنْ أُنْزِلَتْ وَ أَيْنَ نَزَلَتْ ؛ في سَهْلٍ أَوْ في جَبَلٍ ، وَ إِنَّ رَبّي وَهَبَ لي قَلْبا عَقُولاً وَ لِسانا ناطِقا.

5143.سَلوا الْقُلُوبَ عَنِ الْمَوَدّاتِ فَإِنَّها شُهُودٌ [1] لا تَقْبَلُ الرُّشا.

5144.سَنامُ الدِّينِ الصَّبْرُ وَ الْيَقينُ وَ مُجاهَدَةُ الْهَوى.

5145.سَلوُني قَبْلَ أَنْ تَفْقِدُوني فَإِنّي بِطُرُقِ السَّماءِ أَخْبَرُ مِنْكُمْ بِطُرُقِ الْأَرْضِ.

5146.سِرُّكَ أَسيرُكَ فَإِذا أَفْشَيْتَهُ صِرْتَ أَسيرَهُ.

5147.سَعادَةُ الرَّجُلِ [فِي ]إِحْرازِ دينِه وَ الْعَمَلِ لاِخِرَتِه.

5148.سالِمِ النّاسَ تَسْلَمْ وَ اعْمَلْ لاِخِرَتِكَ تَغْنَمْ.

5149.سَلِّمُوا لِأَمْرِ اللّه وَ إِلى [2] وَلِيَّه فَإِنَّكُمْ لَنْ تَضِلُّوا مَعَ التَّسْليمِ.

5150.سَلامَةُ الْعَيْشِ فِي الْمُداراةِ.

5151.سَهَرُ اللَّيْلِ في طاعَةِ اللّه ِ رَبيعُ الْأَوْلِياء [وَ رَوْضَةُ السُّعَداءِ] [3] .

5152.سَلامَةُ الدِّيْنِ وَ الدُّنْيا في مُداراةِ النّاسِ.

5153.سَلامَةُ الدِّينِ فِي اعْتِزالِ النّاسِ.

5154.سُكْرُ الْغَفْلَةِ وَ الْغُرُورِ أَبْعَدُ إِفاقَةً مِنْ سُكْرِ الْخُمُورِ.

5155.سُكُونُ النَّفْسِ إِلى الدُّنْيا مِنْ أَعْظم الْغُرُورِ.

5156.سَهَرُ الْعُيُونِ بِذِكرِ اللّه ِ فَرْصَةُ السُّعَداءِ وَ نُزْهَةُ الْأَوْلِياءِ.

5157.سابِقُوا الْأَجَلَ وَ أَحْسِنُوا الْعَمَلَ تَسْعَدُوا بِالْمَهَلِ.

5158.سُوءُ الْخُلْقِ نَكدُ الْعَيْش وَ عَذابُ النَّفْسِ.

5159.سارِعُوا إِلى الطّاعاتِ [وَ سابِقُوا إِلى إِسْداءِ الْمَكْرُماتِ] (وَ سابقوا إلى فعل الصَّالحات) [4] فإِنْ قَصَّرْتُمْ فَإيّاكُمْ أَنْ تُقَصِّرُوا عَنْ أَداءِ الْفَرائِضِ.

5160.ساهِلِ الدَّهْرَ ما ذَلَّ لَكَ قُعُودُهُ وَ لا تُخاطِرْ بِشَيْءٍ رَجاءَ أَكْثَرَ مِنْهُ.


[1] في الغرر 91 : شواهد.

[2] في الغرر : وَ لأمْر وليه ، و في (ت) : سلموا الأمر إلى اللّه و إلى وليه.

[3] من الغرر 62.

[4] ما بين المعقوفتين لم ترد في الغرر ، و ما بين القوسين لم يرد في (ت) .

نام کتاب : عيون الحكم و المواعظ نویسنده : الليثي الواسطي، علي بن محمد    جلد : 1  صفحه : 285
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست