responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : عيون الحكم و المواعظ نویسنده : الليثي الواسطي، علي بن محمد    جلد : 1  صفحه : 242

4602.خادِعْ نَفْسَكَ عَنِ الْعبادَةِ وَ ارْفقْ بِها وَ خُذْ عَفْوَها وَ نَشاطَها إِلاّ ما كَانَ مَكتُوبا في الفَريْضة فَإِنَّهُ لا بُدَّ مِنْ أَدائِها.

4603.خُذُوا مِنْ أَجْسادِكُمْ ما تَجُودُوا بِها عَلى أَنْفُسِكُمْ وَ اسْعَوْ في فَكاكِ رِقابِكُمْ قبْل أَنْ تُغْلَقَ رَهائِنُها.

4604.خالِقُوا النّاسَ بِأَخْلاقِهِمْ وَ زايِلُوهُمْ فِي الْأَعْمالِ.

4605.خَلَّتانِ لا تَجْتَمِعانِ في مُؤْمِنٍ : سُوْءُ الْخُلُقِ وَ الْبُخْلِ.

4606.خالِطُوا النّاسَ مُخالَطَةً (جَميلَةً) [1] إِنْ مُتُّمْ بَكَوْا عَلَيْكُمْ وَ إِنْ غِبْتُمْ حَنَّوْا إِلَيْكُمْ.

4607.خَفْضُ الصَّوْتِ وَ غَضُّ الْبَصَرِ وَ مَشْيُ الْقَصْدِ مِنْ أَمارَةِ الاْءِيمانِ وَ حُسْنِ الدِّين [2] .

4608.خُذْ عَلى عَدُوِّكَ بِالْفَضْلِ فَإِنَّهُ أَحَدُ الظَّفَرَيْنِ.

4609.خَرَق عِلْمُ اللّه ِ سُبْحانَهُ باطِنَ غَيْبِ السُّتَراتِ وَ أَحاطَ بِغُمُوضِ عَقائِدِ السَّريراتِ.

4610.خُذُوا مَهَلَ الْأَيّامِ وَ حُوطُوا قَواصِيَ الاْءِسْلامِ وَ بادِرُوا هُجُومَ الْحَمامِ.

4611.خُضِ الْغَمراتِ إِلى الْحَقِّ حَيْثُ كانَ.

4612.خَوْضُ النّاسِ فِي الشَّيْءِ مُقَدِّمَةُ الْكائِنِ.

4613.خُلْطَةُ أَبْناءِ الدُّنْيا تَشينُ الدِّينَ وَ تُضْعِفُ الْيَقينَ.

4614.خَطَرُ الدُّنْيا يَسيرٌ وَ عاجِلُها [3] حَقيرٌ وَ بَهْجَتُها زور وَ مَواهبُها غُرُورٌ.

4615.خِيانَةُ الْمُسْتَسْلِم وَ الْمُسْتَشيرِ مِنْ أَفْظَعِ الاُْمُورِ وَ أَعْظَمِ الشُّرُورِ وَ مُوجِبَةُ عَذابِ السَّعير.

4616.خُذْ مِنْ صالِحِ الْعَمَلِ وَ خالِلْ خَيْرَ خليلٍ فَإِنَّ لِلْمَرْء مَا اكْتَسَبَ وَ هُوَ فِي الْقِيامَةِ مَعَ مَنْ أَحَبَّ.

4617.خَشْيَةُ اللّه ِ جَناحُ الاْءِيمانِ.

4618.خَوْفُ اللّه ِ يُوجِبُ الْأَمانَ [4] .

4619.خَفِ اللّه َ يُؤْمِنْكَ وَ لا تَأْمَنْهُ يُعَذِّبْكَ.

4620.خُذِ الْعَفْوَ مِنَ النّاسِ وَ لا تَبْلُغْ مِنْ أَحَدٍ مَكْرُوهَهُ.

4621.خَليلُ الْمَرْءِ دَليلُ عَقْلِه وَ كَلامُهُ بُرْهانُ فَضْلِه.

4622.خالفْ نَفْسَكَ تَسْتَقِمْ وَ خالِطِ الْعُلَماء


[1] لم ترد هذه اللفظة في الغرر 33.

[2] في الغرر 36 : و حسن التديّن.

[3] في الغرر 37 : و حاصلها حقير.

[4] في الغرر 55 : خوف اللّه يجلب لمستشعره الأمان.

نام کتاب : عيون الحكم و المواعظ نویسنده : الليثي الواسطي، علي بن محمد    جلد : 1  صفحه : 242
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست