responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : عيون الحكم و المواعظ نویسنده : الليثي الواسطي، علي بن محمد    جلد : 1  صفحه : 23

166.العاقِلُ مَنْ عَصى هَواهُ في طاعَةِ رَبِّه.

167.الجاهِلُ مَنْ أطاعَ هَواهُ في مَعْصِيَةِ رَبِّه.

168.السَّخاءُ يُمَحِّصُ الذُّنُوبَ ويَجْلِبُ مَحَبَّةَ الْقُلُوبِ.

169.العاقِلُ مَنْ تَورَّعَ عَنِ الذُّنُوبِ وتَنَزَّهَ عَنِ العُيُوبِ.

170.العاقِلُ لا يَتَكَلَّمُ إِلاّ بِحاجَتِه أوْ حُجَّتِه وَ لا يَهْتَمُّ إِلاّ بِصَلاحِ آخِرَتِه.

171.الْأَحْمَقُ غَريبٌ في بَلْدَتِه مُهانٌ بَينَ أعِزَّتِه.

172.الصَّديقُ أَفْضَلُ عُدَّةً وَأَبْقى مَوَدَّةً.

173.الدُّنْيا لا تَصْفُو لِشارِبٍ وَ لا تَفي لِصاحِبٍ.

174.الصَّبْرُ عَلى النَّوائِبِ يُنِيْلُ شَرَفَ الْمَراتِبِ.

175.اللَّحْظُ رائِدُ الْفِتَنِ.

176.الهَوى رَأْسُ الْمِحَنِ.

177.الصِّحَّةُ أفْضَلُ النِّعَمِ.

178.الحَياءُ تَمامُ الْكَرَمِ.

179.الإِسْتِشارَةُ عَيْنُ الْهِدايَةِ.

180.الصِّـدْقُ أفْضَلُ الـرِّوايَةِ [1] .

181.التَّعَزُّزُ بِالتَّكَبُّرِ ذُلٌّ.

182.التَّكَبُّرُ بِالدُّنْيا قُلٌّ.

183.العُلُومُ نُزْهَةُ الأُدَباءِ.

184.الحِكَـمُ رِياضُ النُّـبَلاءِ.

185.الكَرَمُ أفْضَلُ الشِّيَمِ.

186.الاْءِيثارُ أشْـرَفُ الْكَـرَمِ.

187.العَجَـلَةُ تَمْنَعُ الاْءِصـابَةَ.

188.الْمَعْصِيَةُ تَمْنَعُ الاْءِجابَـةَ.

189.المَعْرُوفُ ذَخيرَةُ الْأَبَـدِ.

190.الحَسَدُ يُذيـبُ الْجَسَـدَ.

191.الْحَـزْمُ حِفْـظُ التَّجْرِبَـةِ.

192.التَّوْفيقُ أفْضَـلُ مَنْقَبَـةٍ.

193.الْقَناعَةُ أهْنَأُ عَيْشٍ.

194.الْغَضَبُ يُثيرُ الطَيْشَ.

195.الْفِكْرُ جَلاءُ الْعُقُولِ.

196.الْحُمْـقُ يُوجِبُ الْفُضُـولَ.

197.الاْءِيثارُ شيمَـةُ الْأَبْـرارِ.

198.الاْءِحْتِكارُ شيمَةُ الْفُجّارِ.

199.الزُّهْدُ مَتْجَرٌ رابِحٌ.

200.الْبِرُّ عَمَلٌ صالِحٌ.

201.الْيَقينُ رَأْسُ الدِّينِ.

202.الاْءِخْـلاصُ ثَمَرَةُ الْيَقـين.

203.الْعِلْمُ قائِدُ الْحِلْمِ.

204.الْحِلْمُ ثَمَرَةُ الْعِلْمِ.


[1] في الغرر 1022 : رواية.

نام کتاب : عيون الحكم و المواعظ نویسنده : الليثي الواسطي، علي بن محمد    جلد : 1  صفحه : 23
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست