responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : عيون الحكم و المواعظ نویسنده : الليثي الواسطي، علي بن محمد    جلد : 1  صفحه : 223

4336.جِهادُ النَّفْسِ ثَمَنُ الْجَنَّةِ فَمَنْ جاهَدَ نَفْسَهُ مَلَكَها وَ هِيَ أَكرَمُ ثَوابِ اللّه ِ لِمَنْ عَرَفَها.

4337.جَهْلُ الْغَنيِّ يَضَعُهُ وَ عِلْمُ الْفَقيرِ يرْفَعُهُ .

4338.جَهْلُ الْمُشيرِ هَلاكُ الْمُسْتَشيرِ.

4339.جِماعُ الدِّينِ في إِخْلاصِ الْعَمَلِ وَ تَقْصيرِ الْأَمَلِ وَ بَذْلِ الاْءِحْسانِ وَ الْكَفِّ عَنِ الْقَبيحِ.

4340.جِماعُ الشَّرِّ فِي الاْءِغْتِرارِ بِالْمَهَلِ وَ الاْءِتِّكالِ عَلى الْأَمَلِ.

4341.جِهادُ النَّفْسِ بِالْعِلْمِ عُنْوانُ الْعَقْلِ.

4342.جِهادُ الْغَضَبِ بِالْحِلمِ عُنْوانُ النَّبْلِ.

4343.جِماعُ الشَّرِّ في مُقارَنَةِ قَرينِ السَّوْءِ.

4344.جَميلُ الْقَوْلِ دالٌّ عَلى وُفُورِ الْعَقْلِ [1] .

4345.جَعَلَ اللّه ُ لِكُلِّ شَيْءٍ قَدْرا وَ لِكُلِّ قَدْرٍ أَجَلاً.

4346.جَعَلَ اللّه ُ لِكُلِّ عَمَلٍ ثَوابا وَ لِكُلِّ شَيْءٍ حِسابا وَ لِكُلِّ أَجَلٍ كِتابا.

4347.جَعَلَ اللّه ُ سُبْحانَهُ حُقُوقَ عِبادِه مُقَدَّمَةً لِحُقُوقِه فَمَنْ قامَ بِحُقُوقِ عِبادِ اللّه ِ كانَ ذلِكَ مُؤَدِّيا إِلى الْقِيامِ بِحُقُوقِ اللّه ِ.

4348.جِماعُ الْخَيرِ فِي الْمُوالاةِ فِي اللّه ِ وَ الْمُعاداةِ فِي اللّه ِ وَ الْمَحَبَّةِ فِي اللّه ِ وَ الْبُغْضِ فِي اللّه ِ.

4349.جالِسْ أَهْلَ الْوَرَعِ وَ الْحِكْمَةِ وَ أَكْثِرْ مُنافَثَتَهُمْ فَإِنَّكَ إِنْ كُنْتَ جاهِلاً عَلَّمُوكَ وَ إِن كُنْتَ عالِما ازْدَدْتَ عِلْما.

4350.جالِسِ الْعُلَماءَ يَزْدَدْ عِلْمُكَ وَ يَحْسُنْ أَدَبُكَ وَ تَزْكُ نَفْسُكَ.

4351.جالِسِ الْحُكَماءَ يَكْمُلْ عَقْلُكَ وَ تَشْرُفْ نَفْسُكَ وَ يَنْتَفِ عَنْكَ جَهْلُكَ.

4352.جازِ بِالْحَسَنَةِ وَ تَجاوَزْ عَنِ السَّيِّئَةِ ما لَمْ يَكُنْ ثَلْما فِي الدِّينِ أَوْ وَهْنا في سُلْطانِ الاْءِسْلامِ.

4353.جِهادُ الْمَرْأَةِ حُسْنُ التَّبَعُّلِ.

4354.وَ قال عليه السلام في حَقّ مَنْ ذَمَّهُ: جَعَلَ خَوْفَهُ مِنَ الْعِبادِ نَقْدا وَ مِنْ خالِقِهِمْ ضَمانا وَ وَعْدا .

4355.جَعَلَ اللّه ُ الْعَدْلَ قِواما لِلْأَنامِ وَ تَنْزيها عَنِ الْمَظالِمِ وَ الاْثامِ وَ تَسْنِيَةَ الاْءِسْلامِ.

4356.جَمالُ السِّياسَةِ الْعَدْلُ فِي الاْءِمْرَةِ وَ الْعَفْوُ مَعَ الْقُدْرَةِ.

4357.وَ قال عليه السلام في حَقّ مَنْ ذَمَّهُمْ: جَعَلُوا الشَّيْطانَ لِأَمْرِهِمْ مالِكا وَجَعَلَهُم


[1] و في الغرر 60 : دليل وفور العقل.

نام کتاب : عيون الحكم و المواعظ نویسنده : الليثي الواسطي، علي بن محمد    جلد : 1  صفحه : 223
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست