وهو فصل واحد : باللّفظ المطلق و هو خمس وستون حكمة
فمِنْ ذَلِكَ قَوله عليه السلام :
4288.جانِبُوا الْكَذِبَ فَإِنَّهُ مُجانِبُ الاْءِيمانِ.
4289.جارُ اللّه ِ عَزَّ وَ جَلَّ آمِنٌ وَ عَدُوُّهُ خائِفٌ.
4290.جُودُوا بِما يَفْنى تَعْتاضُوا عَنْهُ بِما يَبْقى.
4291.جِهادُ النَّفْسِ مَهْرُ الْجَنَّةِ.
4292.جِهادُ الْهَوى ثَمَنُ الْجَنَّةِ.
4293.جِهادُ النَّفْسِ أَفْضَلُ جِهادٍ.
4294.جَميلُ النِّيَّةِ سَبَبٌ لِبُلُوغِ الاُْمْنِيَّةِ.
4295.جَحْدُ الاْءِحْسانِ يُوجِبُ الْحِرْمانَ.
4296.جاوِرِ الْقُبُـورَ تَعْتَبِـرْ.
4297.جاورِ الْعُلَماءَ تَسْتَبْصِرْ.
4298.جَمالُ الاُْخُوَّةِ إِحْسانُ الْعِشْرَةِ وَ الْمُواساةُ مَعَ الْعُسْرَةِ.
4299.جَميلُ الْفِعْلِ يُنْبِى ءُ عَنْ طيبِ الْأَصْلِ.
4300.جاوِرْ مَنْ تَأْمَنُ شَرَّهُ وَ لا يَعْدُوكَ خَيرُهُ.
4301.جُودُ الدُّنْيا فَناءٌ وَ رَاحَتُها عَناءٌ وَ سَلامَتُها عَطَبٌ وَ مَواهِبُها سَلَبٌ.
4302.جُدْ بِما تَجِـدُ تُحْمَـدْ.
4303.جالِسِ الْعُلَماءَ تَسْعَدْ.
4304.جُودُ الْفَقيرِ أَفْضَلُ الْجُودِ.
4305.جُودُ الْفَقيرِ يُجِلُّهُ وَ بُخْلُ الْغَنِيِّ يُذِلُّهُ.
4306.جَليسُ الْخَيـرِ نِعْمَـةٌ.
4307.جَليـسُ الشَّـرِّ نِقْمَـةٌ.
4308.جُودُوا بِالْمَوْجُودِ وَ أَنْجِزُوا الْوُعُودَ وَ أَوْفُوا بِالْعُهُودِ.
4309.جَرِّبْ نَفْسَكَ في طاعَةِ اللّه ِ بِالصَّبْر