responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : عيون الحكم و المواعظ نویسنده : الليثي الواسطي، علي بن محمد    جلد : 1  صفحه : 21

118.الْفُرْصَةُ سَريعَةُ الْفَوْتِ بَطيئَةُ الْعَوْدِ.

119.البُكاءُ مِـنْ خَشْيَةِ اللّه ِتَعالى يُنيرُ القَلْبَ و يَعْصِمُ عَنْ مُعاوَدَةِ الذَّنْبِ.

120.الْكِبْرُ يُساوِرُ الْقُلُوبَ مُساوَرَةَ السُّمُومِ الْقاتِلَةِ.

121.الاْءِنْقِباضُ عَنِ الْمَحارِمِ مِنْ شِيَمِ الْعُقَلاءِ.

122.الحِكْمَةُ شَجَرَةٌ تَنْبُتُ فِيالْقَلْبِ و تُثْمِرُ عَلى اللِّسانِ.

123.العَفافُ يَصُونُ النُّفُوسَ و يُنَزِّهُها عَنِ الدَّنايا.

124.الرِّضا بِالْكَفافِ خَيْرٌ مِنَ السَّعْيِ فِي الاْءِسْرافِ.

125.الْحَسُودُ دائمُ السُّقْمِ وَإنْ كانَ صَحيح الجِسْمِ.

126.الدُّنْيا ظِلُّ الْغَمامِ وحُلُمُ الْمَنامِ.

127.الْمُؤْمِنُ مَنْ طَهُرَ قَلْبُهُ مِنَ الرِّيبَةِ.

128.العاقِلُ مَنْ صانَ لِسانَهُ مِنَ الغِيْبَةِ.

129.العاقِلُ إِذا عَلِمَ عَمِلَ وَإِذا عَمِلَ أخْلَصَ و إِذا أخْلَصَ اعْتَزَلَ.

130.اللَّئيمُ لا يَتْبَعُ إلاّ شكْلَهُ وَلا يَميلُ إلاّ إِلى مِثْلِه.

131.الدَّهْرُ يَومْانِ : يَوْمٌ لَكَ وَيَوْمٌ عَليْكَ، فَإذا كانَ لَكَ فَلا تَبْطُرْ وَإِذا كانَ عَلَيْكَ فَاصْطَبِرْ.

132.الحَزْمُ النَّظَرُ فِي الْعَواقِبِ و مُشاوَرَةُ ذَوِي الْعُقُولِ.

133.الْعالِمُ وَ الْمُتَعَلِّمُ شَريكانِ فِي الْأَجْرِ و لا خَيْرَ فيما بَيْنَ ذلِكَ.

134.العاقِلُ مَنْ وَضَعَ الْأَشْياءَ مَواضِعَها وَالْجاهِلُ ضِدُّ ذلِكَ.

135.الدُّنْيا إِنْ أَنْحَلَتْ أبْخَلَتْ أوْحَلَتْ خَلَتْ [1] .

136.الشَّكُّ يُفْسِدُ الْيَقينَ وَيُبْطِلُ الدِّينَ.

137.الشَّهَواتُ آفاتٌ قاتِلاتٌ [2] .

138.الْحِرْصُ لا يَزيدُ فِيالرِّزْقِ وَلكِنْ يُذِلُّ القَدْرَ.

139.الجَزَعُ لا يَدْفَعُ الْقَدَرَوَلكِنْ يُحْبِطُ الأَجْرَ.

140.الكَذّابُ مُتَّهَمٌ في قَوْلِه وَإِنْ قَوِيَتْ حُجَّتُهُ و صَدَقَتْ لَهْجَتُهُ.

141.الزُّهْـدُ تَقْصيرُ الاْمالِ وَإِخْلاصُ الْأَعْمالِ.


[1] و في الغرر : الدنيا إن انجلت إنجلت و إذا جلت ارتحلت. و في ب : الدنيا إن نحلت ابخلت ، أوحلت أوحلت.

[2] وفي الغرر 1888 إضافة : وخير دوائها اقتناء الصبر عنها.

نام کتاب : عيون الحكم و المواعظ نویسنده : الليثي الواسطي، علي بن محمد    جلد : 1  صفحه : 21
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست