responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : عيون الحكم و المواعظ نویسنده : الليثي الواسطي، علي بن محمد    جلد : 1  صفحه : 200

4038.تَوَقُّعُ الفَرَجِ إِحْدى الرّاحَتَينِ.

4039.تَجاوَزْ عَنِ الزَّلَلِ وَ أَقِلِ الْعَثَراتِ تُرْفَعْ لَكَ الدَّرَجاتُ.

4040.تَغَمَّدِ الذُّنُوبَ بِالغُفْرانِ سِيَّما في ذَوِي المُرُوَّةِ وَ الْهِباتِ.

4041.تَقَرَّبْ إِلى اللّه ِ بِالسُّجُودِ وَ الركُوعَِ وَ الْخُضُوعِ لِعَظَمَتِه وَ الْخُشُوعِ [1] .

4042.تَبادَرُوا إِلى مَحامِدِ الْأَفْعالِ وَ فَضائِلِ الخِلالِ وَ تَنافَسُوا في صِدْقِ الْأَقْوالِ وَ بَذْلِ الْأَمْوالِ.

4043.تَعَزَّ عَنِ الشَّيْءِ إِذا مُنِعْتَهُ بِقِلَّةِ ما يَصْحَبُكَ مِنْهُ إِذا أُوتيتَهُ.

4044.تَبادَرُوا إِلى الْمَكارِمِ وَ سارِعُوا إِلى تَحَمُّلِ الْمَغارِمِ وَ اسْعَوْا في حاجَةِ مَنْ هُوَ نائِمٌ يَحْسُنْ لَكُمْ فِي الدّارَيْنِ الْجَزاءُ وَ تَنالُوا مِنَ اللّه ِ عَظيمَ الْحَباءِ.

4045.تَنافَسُوا فِي الْأَخْلاقِ الرَّغيبَةِ وَ الْأَحْلامِ العَظيمَةِ وَ الْأَخْطارِ الْجَليلَةِ يَعْظُمْ لَكُمُ الْجَزاءُ.

4046.تَجَنَّبُوا تَضاغُنَ الْقُلُوبِ وَ تَشاحُن الصُّدُورِ وَ تَدابُرَ النُّفُوسِ وَ تَخاذُلَ الْأَيْدي تَمْلِكُوا أَمْرَكُمْ.

4047.تَزَوَّدُوا مِنَ الدُّنْيا ما تُنْقِذُونَ بِهِ [2] أَنْفُسَكُمْ غَدا وَ خُذُوا مِنَ الفَناءِ لِلبَقاءِ.

4048.تَجاوَزْ مَعَ القُدْرَةِ وَ أَحْسِنْ مَعَ الدَّوْلَةِ تكْمُلْ لَكَ السِّيادَةُ.

4049.تَعَلَّمُوا العِلْمَ تُعْرَفُوا بِه وَ اعْمَلُوا بِه تَكُونُوا مِنْ أَهْلِه.

4050.تَقاضَ نَفْسَكَ بِما يَجِبُ عَلَيْها تَأْمَنْ تَقاضِيَ غَيرِكَ لَكَ وَ اسْتَقْصِ عَلَيْها تَغْنَ عَنِ اسْتِقْصاءِ غَيرِكَ عَلَيْكَ.

4051.تَرْكُ الشَّهَواتِ أَفْضَلُ عِبادَةٍ وَ أَجْمَلُ عادَةٍ.

4052.تارِكُ التَّأَهُّبِ لِلْمَوْتِ وَ اغْتِنامِ الْمَهَلِ غافِلٌ عَنْ هُجُومِ الْأَجَلِ.

4053.تَحَبَّبْ إِلى النَّاسِ بِالزُّهْدِ فيما في أَيْديهِمْ تَفُزْ بِالْمَحَبَّةِ مِنْهُمْ.

4054.تَناسَ مَساوِى ءَ الاْءِخْوانِ تَسْتَدِمْ وُدَّهُمْ.

4055.تَوَخَّ رِضى اللّه ِ وَ تَوَقَّ سَخَطَهُ وَ زَعْزِعْ قَلْبَكَ بِخَوْفِه.

4056.تَدَبَّرْ آياتِ الْقُرْآنِ وَ اعْتَبِرْ بِه فَإِنَّه


[1] كذا في الغرر . و في (ب) : و الخشوع لعظمته و الخضوع . و في (ت) : و الخشوع و الخضوع لعظمته . إلاّ أن سياق الحكمة التالية في الغرر و المعادلة لها تناقض (ت).

[2] و في طبعتي الغرر : تحوزون.

نام کتاب : عيون الحكم و المواعظ نویسنده : الليثي الواسطي، علي بن محمد    جلد : 1  صفحه : 200
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست