responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : عيون الحكم و المواعظ نویسنده : الليثي الواسطي، علي بن محمد    جلد : 1  صفحه : 20

93.الوَرَعُ جُنَّةٌ مِنَ السَّيِّئاتِ.

94.التَّقْوى رَأسُ الْحَسَناتِ.

95.الْأَطْرافُ مَجْلِسُ [1] الْأشْرافِ.

96.الْـوَرَعُ ثَمَرَةُ الْعَفافِ.

97.الحَياءُ خُلْقٌ مَرْضِيٌّ.

98.الصِّدْقُ خَيرُ مَبْنِيٍّ.

99.العَقْلُ أنَّكَ تَقْتَصِدُ فَلاتُسْرِفُ و تَعِدُ فَلا تُخْلِفُ [2] .

100.الْفِكْرُ يُوجِبُ الاْءِعْتِبارَ وَيُؤْمِنُ الْعِثارَ و يُثْمِرُ الاْءِسْتِظْهارَ.

101.الْمُتَعَدِّي كَثيرُ الأَضْدادِوَالْأَعْداءِ.

102.الْمُنْصِفُ كَثيرُ الْأَوْلِياءِ وَالْأَوِدّاءِ.

103.الْعالِمُ [3] أطْهَرُ النّاسِ أخْلاقا و أقَلُّهُمْ فِي الْمَطامِعِ أَعْراقا.

104.السُّـؤالُ يَكْسِرُ لِسانَ الْمُتَكَلِّمِ و يَكْسِرُ قَلْبَ الشُّجاعَ [4] .

105.الْكَذّابُ وَالْمَيِّتُ سَواءٌ [5] .

106.الصَّبْرُ عَلى مَضَضِ الْغُصَصِ يُوجِب الظَّفَرَ بِالْفُرَصِ.

107.الرّاضي عَنْ نَفْسِه مَسْتُورٌ عَنْهُ عَيْبُهُ وَلَوْ عَرَفَ فَضْلَ غَيرِهِ لَسائَهُ [6] ما بِه مِنَ النَّقْصِ وَالْخُسْرانِ.

108.الصَّديقُ مَنْ كانَ ناهِياعَنِ الظُّلْمِ وَالْعُدْوانِ مُعينا عَلى الْبِرِّ وَالاْءِحْسانِ.

109.التَّوْبَةُ نَدَمٌ بِالْقَلْبِ وَاْسْتِغْفارٌ بِاللِّسانِ وتَرْكٌ بِالْجَوارِحِ وإِضْمارٌ أنْ لا يَعُودَ.

110.المُؤْمِنُ نَفْسُهُ أصْلَبُ مِنَ الصَّلْدِ و هُوَ أذَلُّ مِنَ الْعَبْدِ.

111.الشَدُّ بِالْقِدِّ و لا مُقارَبَةُ الضِّدِّ.

112.الدُّنْيا غُرُورٌ حائِلٌ و سَرابٌ زائِلٌ و سَنادٌ مائِلٌ.

113.الجَهْلُ بِالْفَضائِلِ مِنْ أقْبَحِ الرَّذائِلِ.

114.البُخْلُ بإِخْراجِ مَا افْتَرَضَهُ اللّه ُ تَعالى فِي الْأَموالِ مِنْ أقْبَحِ الْبُخْلِ.

115.الْمالُ تَنْقُصُهُ النَّفَقَةُ، وَالْعِلْمُ يَزْكُو عَلى الاْءِنْفاقِ.

116.الْكَريمُ يَرى أنّ مَكارِمَ أفْعالِه دَيْنٌ عَلَيْهِ يَقْضِيه.

117.اللَّئيمُ يَرى سَوالِفَ إِحْسانِه دَيْنا لَهُ يَقْتَضيهِ.


[1] في الغرر 989 : مجالس.

[2] وفي الغرر 2130 إضافة : وإذا غضبت حلمت.

[3] في الغرر 2108 : العلماء.

[4] في الغرر 2110 : السؤال يضعف لسان المتكلّم ويكسر قلب الشجاع البطل ويوقف الحر العزيز موقف العبد الذليل ويذهب بهاء الوجه ويمحق الرزق.

[5] وفي الغرر 2104 إضافة سطر فلاحظ.

[6] في الغرر 2088 : كساه.

نام کتاب : عيون الحكم و المواعظ نویسنده : الليثي الواسطي، علي بن محمد    جلد : 1  صفحه : 20
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست