responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : عيون الحكم و المواعظ نویسنده : الليثي الواسطي، علي بن محمد    جلد : 1  صفحه : 149

3259.إِنَّ فِي الْخُمُولِ لَراحَةً.

3260.إِنَّ فِي الشَّرِّ لَوَقاحَـةً.

3261.إِنَّ فِي الْقُنُوعِ لَغَـناءٌ.

3262.إِنَّ فِي الْحِرْصِ لَعَناءٌ.

3263.إِنَّ أَعْجَلَ الْعُقُوبَةِ عُقُوبَةُ الْبَغْيِ.

3264.إِنَّ أَسْرَعَ الشَّرِّ عِقابا الظُّلْمُ.

3265.إِنَّ أَفْضَلَ أَخْلاقِ الرِّجالِ الْحِلْمُ.

3266.إِنَّ أَعْظَمَ الْمَثُوبَةِ مَثُوبَةُ الاْءِنْصافِ.

3267.إِنَّ أَزْيَنَ الْأَخْلاقِ الْوَرَعُ وَ الْعَفافُ.

3268.إِنَّ إِعْطاءَ هذا الْمالِ ذَخيرَةٌ.

3269.إِنَّ إِمْساكَهُ لَفِـتْنَـةٌ [1] .

3270.إِنَّ النُّفُوسَ إِذا تَناسَبَتِ ائْتَلَفَتْ.

3271.إِنَّ الرَّحِمَ إِذا تَماسَّتْ تَعاطَفَتْ.

3272.إِنَّ مِنَ النِّعْمَةِ تَعَذُّرَ الْمَعاصي.

3273.إِنَّ أَهْلَ الْجَنَّةِ كُلُّ مُؤْمِنٍ هَيِّنٍ لَيِّنٍ.

3274.إِنَّ الْأَتْقِياءُ كُلُّ سَخِيٍّ مُتَعَفِّفٍ مُحْسِنٍ.

3275.إِنَّ أَهْلَ النّارِ كُلُّ كَفُورٍ مَكُورٍ.

3276.إِنَّ الْفُجّارَ كُلُّ ظَلُومٍ خَتّارٍ.

3277.إِنَّ مَنْعَ الْمُقْتَصِدِ أَحْسَنُ مِنْ إِعْطاءَ الْمُبَذِّرِ.

3278.إِنَّ إِمْساكَ الْحافِظِ أَجْمَلُ مِنْ بَذْلِ الْمُضَيِّعِ.

3279.إِنَّ رُواةَ الْعِلْمِ كَثيرٌ وَ إِنَّ رُعاتَهُ قَليلٌ.

3280.إِنَّ اللّه َ سُبْحانَهُ يُحِبٌّ الْعَقْلَ الْقَويمَ وَ الْعَمَلَ الْمُسْتَقيمَ.

3281.إِنَّ بَطْنَ الْأَرْضِ مَيْتَةٌ [2] وَ ظَهْرُها سَقيمٌ.

3282.إِنَّ الْبَهائِمِ هَمُّها بُطُونُها.

3283.إِنَّ السِّباعَ هَمُّهَا الْعُدْوانُ عَلى غَيْرِها.

3284.إِنَّ أَنْفاسَكَ أَجْزاءُ عُمْرِكَ فَلا تُفْنِها إِلاَّ في طاعَةِ رَبِّكَ.

3285.إِنَّ الْفَقْرَ مَذْهَلَةٌ [3] لِلنَّفْسِ مَدْهَشَةٌ لِلْعَقْلِ جالِبٌ لِلْهُمُومِ.

3286.إِنَّ عُمْرَكَ مَهْرُ سَعادَتِكَ إِنْ أَنْفَذْتَهُ في طاعَةِ رَبِّكَ.

3287.إِنَّ اللّه َ سُبْحانَهُ يُجْرِي الاُْمُورَ عَلى ما يَقْتَضيهِ لا عَلى ما تَرْضاهُ.

3288.إِنَّ عُمْرَكَ عَدَدُ أَنْفاسِكَ وَ عَلَيْها رَقيبٌ يُحْصيها.

3289.إِنَّ ذَهابَ الذَّاهِبينَ لَعِبْرَةٌ لِلْقَوْمِ الْمُتَخَلِّفينَ.


[1] و في الغرر 16 : إن إعطاء هذا المال قِنية وَ إن إمساكه فتنة ، فإضافة إلى الإختلاف هما في الغرر حكمة واحدة ، وَ ربما أيده الضمير في (إمساكه).

[2] في الغرر 35 : مَيِّت.

[3] في الغرر 52 : مذلّة.

نام کتاب : عيون الحكم و المواعظ نویسنده : الليثي الواسطي، علي بن محمد    جلد : 1  صفحه : 149
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست