responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : عيون الحكم و المواعظ نویسنده : الليثي الواسطي، علي بن محمد    جلد : 1  صفحه : 123

2796.أَحْسَنُ الْمُلُوكِ حالاً مَنْ حَسُنَ عَيْشُ النّاسِ فِي عَيْشِه وَ عَمَّ رَعِيَّتَهُ بِعَدْلِه.

2797.أَجْهَلُ النّاسِ الْمُغْتَرُّ بِقَوْلِ مادِحٍ مُتَمَلِّقٍ يُحَسِّنُ لَهُ الْقَبيحَ وَ يُبَغِّضُ لَهُ النَّصيحَ.

2798.أَقْبَحُ الْقُبْحِ الاْءِسْتِخْفافُ [1] بِمُؤلِمِ عِظةِ الْمُشْفِقِ النّاصِحِ وَ الاْءِغْتِرارُ بِحَلاوَةِ ثَناءِ الْمادِحِ الْكاشِحِ.

2799.أَصْوَبُ الْجَوابِ الْقَوْلُ الْمُصيبُ.

2800.أَعْظَمُ النّاسِ ذُلاًّ الطّامِعُ وَ الْحَريصُ وَ الْمُريبُ.

2801.أَعْظَمُ الذُّنُوبِ ذَنْبٌ صَغُرَ عِنْدَ صاحِبِه.

2802.أَسْعَدُ النّاسِ بِالْخَيرِ الْعامِلُ بِه.

2803.أَقَلُّ ما يَجِبُ لِلْمُنْعِمِ أَنْ لا تُجْحَدَ نِعْمَتَهُ.

2804.أَوَّلُ الْهَوى فِتْنَةٌ وَ آخِرُهُ مِحْنَةٌ [2] .

2805.أَفْضَلُ الشِّيَمِ السَّخاءُ وَ الْعِفَّةُ وَ السَّكينَةُ وَ الْوَفاءُ.

2806.أَحَقُّ النّاسِ أَنْ يُحْذَرَ السُّلْطانُ الْجائِرُ وَ الْعَدُوُّ الْقادِرُ وَ الصَّديقُ الْغادِرُ.

2807.أَفْضَلُ الْعَقْلِ الاْءِعْتِبارُ وَ أَفْضَلُ الْحَزْم الاْءِسْتِظْهارُ.

2808.أَحْزَمُ النّاسِ مَنْ كانَ الصَّبْرُ وَ النَّظَرُ لِلْعَواقِبِ شِعارَهُ وَ دِثارَهُ.

2809.أَكْيَسُ الْأَكْياسِ مَنْ مَقَتَ دُنياهُ وَ قَطَعَ مِنْها أَمَلَهُ وَ مُناهُ وَ صَرَفَ عَنْها طَمَعَهُ وَ رَجاهُ.

2810.أَفْضَلُ الْمُسْلِمينَ إِسْلاما مَنْ كانَ هَمُّهُ لاِخِرَتِه وَ اعْتَدَلَ خَوْفُهُ وَ رَجاهُ.

2811.أَفْضَلُ الْمُؤْمِنينَ إِيمانا مَنْ كانَ لِلّهِ أَخْذُهُ وَ عَطاهُ وَ سَخَطُهُ وَ رِضاهُ.

2812.أَفْضَلُ مَنْ شاوَرْتَ ذُو التَّجارِبِ وَ شَرُّ مَنْ قارَنْتَ ذُو المَعايِبِ.

2813.أَفْضَلُ الْفَضائِلِ بَذْلُ الرَّغائِبِ وَ إِسْعافُ الطّالِبِ وَ الاْءِجْمالُ فِي الْمَطالِبِ.

2814.أَفْضَلُ [3] الْكُنُوزِ مَعْرُوفٌ تُودِعُهُ الْأَحْرارَ وَ عِلْمٌ يَتَدارَسُهُ الْأَخْيارُ.

2815.أَحْسَنُ النّاسِ حالاً فِي النِّعَمِ مَنِ اسْتَدامَ حاضِرَها بِالشُّكْرِ وَ اسْتَرْجَعَ فَائِتَها بِالصَّبْرِ.

2816.أَنْجَحُ الاُْمُورِ ما أَحاطَ بِهِ الْكِتْمانُ.

2817.أَفْضَلُ الشَّرَفِ كَفُّ الْأَذى وَ بَذْلُ الاْءِحْسانِ.


[1] في الغرر 437 : أكبر الشر في الإستخفاف بمؤلم ...

[2] ليس من هذا الفصل.

[3] اَنْفَعُ (ب) و مثله في إحدى طبعات الغرر.

نام کتاب : عيون الحكم و المواعظ نویسنده : الليثي الواسطي، علي بن محمد    جلد : 1  صفحه : 123
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست