responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : عيون الحكم و المواعظ نویسنده : الليثي الواسطي، علي بن محمد    جلد : 1  صفحه : 122

2770.أَحْسَنُ الْفِعْلِ الْكَفُّ عَنِ الْقَبيحِ.

2771.أَفْضَلُ ما مَنَّ اللّه ُ عَلى عِبادِه عِلمٌ وَ عَقْلٌ وَ مَلِكٌ وَ عَدْل.

2772.أَدْيَنُ النّاسِ مَنْ لَمْ تُفْسِدِ الشَّهْوَةُ دينَهُ.

2773.أَعْلَمُ النّاسِ مَنْ لَمْ يُزِلِ الشَّكُّ يَقينَهُ.

2774.أَعْرَفُ النّاسِ بِالزَّهادَةِ مَنْ عَرَفَ نَقْصَ الدُّنْيا.

2775.أَظْهَرُ النّاسِ نِفاقا مَنْ أَمَرَ بِالطّاعَةِ وَ لَمْ يَعْمَلْ بِها وَ نَهى عَنِ الْمَعْصِيَةِ وَ لَمْ يَنْتَهِ عَنْها.

2776.أَشَدُّ الْغُصَصِ فَوْتُ الْفُرَصِ.

2777.أَفْضَلُ الرَّأْيِ ما لَمْ يُفتِ الْفُرَصَ وَ لَمْ يُورِثِ الْغُصَص.

2778.أَسْعَدُ النّاسِ مَنْ تَرَكَ لَذَّةً فانِيَةً لِلَذَّةٍ باقِيَةٍ.

2779.أَكْرَمُ الْأَخْلاقِ السَّخاءُ وَأَعَمُّها نَفْعا الْعَدْلُ.

2780.أَوْفَرُ النّاسِ حَظّا فِي الاْخِرَةِ أَقَلُّهُمْ حَظّا فِي الدُّنْيا.

2781.أَعْرَفُ النّاسِ بِاللّه ِ أَعْذَرُهُمْ لِلنّاسِ وَ إِنْ لَمْ يَجِدْ لَهُمْ عُذْرا.

2782.أَحَقُّ مَنْ تُطيعُهُ مَنْ لا تَجِدُ مِنْهُ بُدّا وَ لا تَسْتَطيعُ لِأَمْرِه رَدّا.

2783.أَفْضَلُ الْجِهادِ جِهادُ النَّفْسِ عَنِ الْهَوى وَ فِطامُها مِنْ لَذّاتِ الدُّنْيا.

2784.أَصْدَقُ الاْءِخْوانِ مَوَدَّةً أَفْضَلُهُمْ لاِءِخْوانِه فِي السَّرّاءِ وَ فِي الضَّرّاءِ مُواساةً.

2785.أَفْضَلُ الْأَدَبِ أَنْ يَقِفَ الاْءِنْسانُ عِنْدَ حَدِّه وَ لا يَتَعَدّى قَدْرَهُ وَ طَوْرَهُ.

2786.أَعْدَلُ النّاسِ مَنْ أَنْصَفَ عَنْ قُوَّةٍ وَ أَعْظَمُهُمْ حِلْما مَنْ حَلُمَ عَنْ قُدْرَةٍ.

2787.أَحْمَدُ مِنَ الْبَلاغَةِ الصَّمْتُ حينَ لا يَنْبَغي الْكَلامُ.

2788.أَعْوَنُ الْأَشْياءِ عَلى تَزْكِيَةِ الْعَقْلِ التَّعْليمُ.

2789.أَغْنَى الْغَناءِ حُسْنُ الْقَناعَةِ وَ التَّحَمُّلُ فِي الْفاقَةِ.

2790.أَفْضَلُ الْمالِ ما قَضَيْتَ بِهِ الْحُقُوقَ.

2791.أَقْبَحُ الْمَعاصي قَطيعَةُ الرَّحِمِ وَ الْعُقُوقُ.

2792.أَفْضَلُ الذِّكرِ الْقُرآنُ يُشْرَحُ بِهِ الصُّدُورُ وَ يَسْتَنيرُ بِهِ السَّرائِرُ.

2793.أَوْهَنُ الْأَعْداءِ كَيْدا مَنْ أَظْهَرَ عَداوَتَهُ.

2794.أَعْظَمُ النّاسِ سُلْطانا عَلى نَفْسِه مَنْ قَمَعَ غَضَبَهُ وَ أَماتَ شَهْوَتَهُ.

2795.أَعْلَمُ النّاسِ بِاللّه ِ أَكْثَرُهُمْ لَهُ مَسْألَةً.

نام کتاب : عيون الحكم و المواعظ نویسنده : الليثي الواسطي، علي بن محمد    جلد : 1  صفحه : 122
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست