responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : مشكاة الأنوار في غرر الأخبار نویسنده : الشيخ الطبرسي    جلد : 1  صفحه : 238
طريق، ولا تزيده سرعة السير إلا بعدا [1]. () - عن أبي عبد الله عن آبائه (عليهم السلام) قال: قال رسول الله (صلى الله عليه وآله): سائلوا العلماء، وخاطبوا الحكماء، وجالسوا الفقراء [2]. () - عن أبي حمزة الثمالي عن أبي عبد الله (عليه السلام) قال: لن تبقى الأرض إلا وفيها عالم يعرف الحق من الباطل [3]. () - قال أمير المؤمنين - صلوات الله عليه -: خذ الحكمة ولو من المشركين [4]. () - عن أبي عبد الله (عليه السلام) قال: قال رسول الله (عليه السلام): غريبتان، غريبة كلمة حكيم من سفيه فاقبلوها، وكلمة سفيه من حكيم فاغفروها [5]. () - ومن كتاب روضة الواعظين: قال أمير المؤمنين (عليه السلام): قصم ظهري رجلان من الدنيا: رجل عليم [6] اللسان فاسق، ورجل جاهل القلب ناسك، هذا يصد بلسانه عن فسقه، وهذا ينسكه عن جهله، فاتقوا الفاسق من العلماء والجاهل من المتعبدين، اولئك فتنة كل مفتون، فأني سمعت رسول الله (صلى الله عليه وآله) يقول: يا علي هلاك امتي على يدي كل منافق عليم اللسان [7]. () - عنه (عليه السلام) قال: قال رسول الله (صلى الله عليه وآله): من طلب العلم لله لم يصب منه بابا إلا ازداد به في نفسه ذلا، وفي الناس تواضعا، ولله خوفا، وفي الدين اجتهادا، وذلك الذي ينتفع بالعلم فليتعلمه، ومن طلب العلم للدنيا والمنزلة عند

[1] المحاسن: 1 / 315 / 622، الكافي: 1 / 43 / 1، تحف العقول: 362، الفقيه: 4 / 401 / 5864، كنز الفوائد: 2 / 109، روضة الواعظين: 100، البحار: 75 / 244 / 108.
[2] تحف العقول: 41، جامع الأحاديث للقمي: 86، البحار: 69 / 56 / 86.
[3] المحاسن: 1 / 366 / 795، بصائر الدرجات: 331، علل الشرائع: 199، البحار: 26 / 178 / 59.
[4] المحاسن: 1 / 359 / 771، النوادر: 37، البحار: 2 / 97 / 41.
[5] المحاسن: 1 / 359 / 770، تحف العقول: 59، جامع الأحاديث للقمي: 102، البحار: 74 / 176 / 9.
[6] في نسخة ألف " عليه بدل عليم ".
[7] الخصال: 69، روضة الواعظين: 6، أعلام الدين: 94، البحار: 2 / 106 / 3.

نام کتاب : مشكاة الأنوار في غرر الأخبار نویسنده : الشيخ الطبرسي    جلد : 1  صفحه : 238
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست