responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : خرد گرايى در قرآن و حديث نویسنده : محمدی ری‌شهری، محمد    جلد : 1  صفحه : 40

1/ 3 مَوضِعُ العَقلِ‌

15- الإمام عليّ عليه السلام: إنَّ العَقلَ فِي القَلبِ‌[1].

16- عنه عليه السلام: القَلبُ وهُوَ أميرُ الجَوارِحِ الَّذي بِهِ تَعقِلُ وتَفهَمُ وتَصدُرُ عَن أمرِهِ ورَأيِهِ‌[2].

17- الإمام الصادق عليه السلام: العَقلُ مَسكَنُهُ فِي القَلبِ‌[3].

18- في مُناظَرَةِ الإِمامِ الصّادِقِ عليه السلام‌ الطَّبيبَ الهِندِيَّ قالَ [الطَّبيبُ‌]: أخبِرني بِمَ تَحتَجُّ في مَعرِفَةِ رَبِّكَ الَّذي تَصِفُ قُدرَتَهُ ورُبوبِيَّتَهُ، وإنَّما يَعرِفُ القَلبُ الأَشياءَ كُلَّها بِالدَّلالاتِ الخَمسِ الَّتي وَصَفتُ لَكَ؟

[قالَ عليه السلام‌]: بِالعَقلِ الَّذي في قَلبي، وَالدَّليلِ الَّذي أحتَجُّ بِهِ في مَعرِفَتِهِ‌[4].

19- الإمام الصادق عليه السلام: مَوضِعُ العَقلِ الدِّماغُ، ألا تَرى‌ أنَّ الرَّجُلَ إذا كانَ قَليلَ العَقلِ قيلَ لَهُ: ما أخَفَّ دِماغَكَ؟![5]

20- ابنُ عَبّاس: أوحَى اللَّهُ تَبارَكَ وتَعالى‌ إلى‌ داودَ عليه السلام... انظُر إلَى ابنِكَ فَاسأَلهُ عَن أربَعَ عَشرَةَ كَلِمَةً، فَإِن أخبَرَكَ فَوَرِّثهُ العِلمَ والنُّبُوَّةَ... فَقالَ داودُ لِسُلَيمانَ عليه السلام: أخبِرني يا بُنَيَّ أينَ مَوضِعُ العَقلِ مِنكَ؟ قالَ: الدِّماغُ ...[6].

21- وَهبُ بنُ مُنَبِّهٍ: إنَّهُ وُجِدَ فِي التَّوراةِ صِفَةُ خَلقِ آدَمَ عليه السلام ... وجُعِلَ عَقلُهُ في دِماغِهِ‌[7].


[1] الأدب المفرد: 166/ 547 عن عياض بن خليفة، شرح نهج البلاغة: 20/ 256/ 10.

[2] الفقيه: 2/ 627/ 3215.

[3] الكافي: 8/ 190/ 218، علل‌الشرايع: 107/ 3 كلاهما عن أبي جميلة عمّن ذكره عن‌الإمام الباقر عليه السلام.

[4] بحار الأنوار: 3/ 153 في نقل الخبر المشتهر بتوحيد المفضّل.

[5] تفسير القمّي: 2/ 239 عن أبي خالد القمّاط، تحف العقول: 371 وفيه صدره فقط.

[6] تفسير الدرّالمنثور: 7/ 176؛ بحار الأنوار: 61/ 331/ 32.

[7] علل الشرايع: 110/ 9.

نام کتاب : خرد گرايى در قرآن و حديث نویسنده : محمدی ری‌شهری، محمد    جلد : 1  صفحه : 40
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست