responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : خرد گرايى در قرآن و حديث نویسنده : محمدی ری‌شهری، محمد    جلد : 1  صفحه : 346

ز: الإِعراض‌

الكتاب‌

خُذِ الْعَفْوَ وَ أْمُرْ بِالْعُرْفِ وَ أَعْرِضْ عَنِ الْجاهِلِينَ‌[1].

الحديث‌

1116- رسول اللَّه صلى الله عليه و آله: أحكَمُ النّاسِ مَن فَرَّ مِن جُهّالِ النّاسِ‌[2].

1117- عنه صلى الله عليه و آله: إنَّمَا النّاسُ رَجُلانِ: مُؤمِنٌ وجاهِلٌ، فَلا تُؤذِ المُؤمِنَ، ولا تُجاوِرِ الجاهِلَ‌[3].

1118- الإمام عليّ عليه السلام‌- مِن وَصِيَّتِهِ لِلحَسَنِ عليه السلام-: كُفرُ النِّعمَةِ لُؤمٌ، وصُحبَةُ الجاهِلِ شُؤمٌ‌[4].

1119- عنه عليه السلام‌- فِي الحِكَمِ المَنسوبَةِ إلَيهِ-: لا يُؤمِنَنَّكَ مِن شَرِّ جاهِلٍ قَرابَةٌ ولا جِوارٌ، فَإِنَّ أخوَفَ ما تَكونُ لِحَريقِ النّارِ أقرَبُ ما تَكونُ إلَيها[5].

1120- عنه عليه السلام: لا تَصحَب مَن فاتَهُ العَقلُ، ولا تَصطَنِع مَن خانَهُ الأَصلُ، فَإِنَّ مَن لا عَقلَ لَهُ يَضُرُّكَ مِن حَيثُ يَرى‌ أنَّهُ يَنفَعُكَ، ومَن لا أصلَ لَهُ يُسي‌ءُ إلى‌ مَن يُحسِنُ إلَيهِ‌[6].

1121- عنه عليه السلام: لا تَنتَصِح بِمَن فاتَهُ العَقلُ، ولا تَثِق بِمَن خانَهُ الأَصلُ، فَإِنَّ مَن فاتَهُ العَقلُ يَغُشُّ مِن حَيثُ يَنصَحُ، ومَن خانَهُ الأَصلُ يُفسِدُ مِن حَيثُ يُصلِحُ‌[7].

1122- عنه عليه السلام: شَرُّ مَن صاحَبتَ الجاهِلُ‌[8].

1123- عنه عليه السلام: شَرُّ الأَصحابِ الجاهِلُ‌[9].


[1] الأعراف: 199.

[2] الفقيه: 4/ 395/ 5840، الأمالي للصدوق: 73/ 41 كلاهما عن يونس بن ظبيان عن الإمام الصادق عن آبائه عليهم السلام وفيه« أحلم» بدل« أحكم»، معاني الأخبار: 196/ 1 عن أبي حمزة الثمالي عن الإمام الصادق عن أبيه عن آبائه عليهم السلام عنه صلى الله عليه و آله، مشكاة الأنوار: 137.

[3] المعجم الأوسط: 8/ 302/ 8698، حلية الأولياء: 5/ 174 كلاهما عن عبداللَّه بن عمرو.

[4] تحف العقول: 80.

[5] شرح نهج البلاغة: 20/ 305/ 498.

[6] غرر الحكم: 10383.

[7] غرر الحكم: 10399، وفي طبعة النجف: ص 341« لا تنصح».

[8] غرر الحكم: 5691، 5709.

[9] غرر الحكم: 5691، 5709.

نام کتاب : خرد گرايى در قرآن و حديث نویسنده : محمدی ری‌شهری، محمد    جلد : 1  صفحه : 346
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست