responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : خرد گرايى در قرآن و حديث نویسنده : محمدی ری‌شهری، محمد    جلد : 1  صفحه : 294

916- عنه عليه السلام: كَفى‌ بِالجَهلِ ضَعَةً![1]

917- عنه عليه السلام: الجاهِلُ يَرفَعُ نَفسَهُ فَيَتَّضِعُ‌[2].

918- عنه عليه السلام: جَهلُ الغَنِيِّ يَضَعُهُ، وعِلمُ الفَقيرِ يَرفَعُهُ‌[3].

919- الإمام الصادق عليه السلام: الجَهلُ ذُلٌ‌[4].

ط: الإِفراطُ وَالتَّفريطُ

920- الإمام عليّ عليه السلام: لا يُرَى الجاهِلُ إلّامُفَرِّطًا[5].

921- عنه عليه السلام: لا تَرَى الجاهِلَ إلّامُفرِطًا أو مُفَرِّطًا[6].

ي: شَرُّ الدُّنيا وَالآخِرَةِ

922- رسول اللَّه صلى الله عليه و آله: شَرُّ الدُّنيا وَالآخِرَةِ مَعَ الجَهلِ‌[7].

923- الإمام عليّ عليه السلام: الجَهلُ يُفسِدُ المَعادَ[8].

ك: النَّوادِر

924- رسول اللَّه صلى الله عليه و آله: مَن قالَ: «أنَا عالِمٌ» فَهُوَ جاهِلٌ‌[9].

925- عنه صلى الله عليه و آله: الجَهلُ ضَلالَةٌ[10].

926- الإمام عليّ عليه السلام: الحُمقُ مِن ثِمارِ الجَهلِ‌[11].

927- عنه عليه السلام: سِلاحُ الجَهلِ السَّفَهُ‌[12].

928- عنه عليه السلام: مَن كَثُرَ نِزاعُهُ بِالجَهلِ دامَ عَماهُ عَنِ الحَقِ‌[13].

929- عنه عليه السلام: مَن جَهِلَ اهمِلَ‌[14].


[1] غرر الحكم: 8700، 6922، 5935، 7012، 678، 4765.

[2] غرر الحكم: 8700، 6922، 5935، 7012، 678، 4765.

[3] غرر الحكم: 8700، 6922، 5935، 7012، 678، 4765.

[4] الكافي: 1/ 26/ 29 عن مفضّل بن عمر.

[5] غرر الحكم: 10697.

[6] نهج البلاغة: الحكمة 70، بحار الأنوار: 1/ 159/ 35.

[7] روضة الواعظين: 17.

[8] غرر الحكم: 848.

[9] المعجم الأوسط: 7/ 59/ 6846 عن ابن عمر، كنزالعمّال: 10/ 243/ 29290؛ منيةالمريد: 137.

[10] جامع الأحاديث للقمّي: 70 عن موسى بن إبراهيم عن الإمام الكاظم عن آبائه عليهم السلام؛ الفردوس: 3/ 155/ 4419 عن عائشة.

[11] غرر الحكم: 1197، 5552.

[12] غرر الحكم: 1197، 5552.

[13] نهج البلاغة: الحكمة 31.

[14] غررالحكم: 7687، 815، 8240، 7985، 8556، 1980، 8229، 5996، 2151.

نام کتاب : خرد گرايى در قرآن و حديث نویسنده : محمدی ری‌شهری، محمد    جلد : 1  صفحه : 294
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست