responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : خرد گرايى در قرآن و حديث نویسنده : محمدی ری‌شهری، محمد    جلد : 1  صفحه : 274

858- عنه عليه السلام‌- في ذَمِّ أهلِ البَصرَةِ بَعدَ وَقعَةِ الجَمَلِ-: أرضُكُم قَريبَةٌ مِنَ الماءِ، بَعيدَةٌ مِنَ السَّماءِ، خَفَّت عُقولُكُم، وسَفِهَت حُلومُكُم، فَأَنتُم غَرَضٌ لِنابِلٍ، واكلَةٌ لِآكِلٍ، وفَريسَةٌ لِصائِلٍ‌[1].

859- عنه عليه السلام:

لا تَصحَب أخَاالجَهلِ‌

وإيّاكَ وإيّاهُ‌

فَكَم مِن جاهِلٍ‌أردى‌

حَليمًا حينَ آخاهُ‌[2]

860- الإمام الباقر عليه السلام: إنَّ قَلبًا لَيسَ فيهِ شَي‌ءٌ مِنَ العِلمِ كَالبَيتِ الخَرابِ الَّذي لا عامِرَ لَهُ‌[3].

861- الإمام العسكريّ عليه السلام: رِياضَةُ الجاهِلِ ورَدُّ المُعتادِ عَن عادَتِهِ كَالمُعجِزِ[4].

862- لقمان عليه السلام: لَأَن يَضرِبَكَ الحَكيمُ فَيُؤذِيَكَ خَيرٌ مِن أن يُدهِنَكَ الجاهِلُ بِدُهنٍ طَيِّبٍ‌[5].

2/ 3 النَّوادِر

863- رسول اللَّه صلى الله عليه و آله: ما أعَزَّ اللَّهُ بِجَهلٍ قَطُّ، ولا أذَلَّ بِحِلمٍ قَطُّ[6].

864- الإمام عليّ عليه السلام: الجَهلُ بِالفَضائِلِ مِن أقبَحِ الرَّذائِلِ‌[7].

865- عنه عليه السلام: الجَهلُ وَالبُخلُ مَساءَةٌ ومَضَرَّةٌ[8].

866- عنه عليه السلام: لا قَرينَ شَرٌّ مِنَ الجَهلِ‌[9].


[1] نهج البلاغة: الخطبة 14، بحار الأنوار: 32/ 246/ 194.

[2] كنزالعمّال: 9/ 179/ 25592 نقلًا عن الشعبيّ.

[3] الأمالي للطوسي: 543/ 1165 عن مسعدة بن زياد الربعي عن الإمام الصادق عليه السلام.

[4] تحف العقول: 489، بحار الأنوار: 78/ 374/ 30.

[5] تنبيه الخواطر: 2/ 26، بحار الأنوار: 13/ 426/ 21.

[6] الكافي: 2/ 112/ 5 عن عليّ بن حفص العوسي الكوفي رفعه إلى الإمام الصادق عليه السلام، مشكاةالأنوار: 216 عن الإمام‌الصادق عليه السلام عنه صلى الله عليه و آله؛ كنزالعمّال: 3/ 132/ 5830 نقلًا عن ابن شاهين عن ابن مسعود.

[7] غرر الحكم: 2054، 1585.

[8] غرر الحكم: 2054، 1585.

[9] تحف العقول: 93، كنزالفوائد: 1/ 319 وفيه« سوء شرّ» بدل« شرّ».

نام کتاب : خرد گرايى در قرآن و حديث نویسنده : محمدی ری‌شهری، محمد    جلد : 1  صفحه : 274
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست