responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : خرد گرايى در قرآن و حديث نویسنده : محمدی ری‌شهری، محمد    جلد : 1  صفحه : 154

ح: اختِيارُ الأَصلَحِ‌

379- الإمام عليّ عليه السلام: العَقلُ يَأمُرُكَ بِالأَنفَعِ، وَالمُروءَةُ تَأمُرُكَ بِالأَجمَلِ‌[1].

380- عنه عليه السلام: مَن لَم يَعرِفِ الخَيرَ مِنَ الشَّرِّ فَهُوَ بِمَنزِلَةِ البَهيمَةِ[2].

381- عنه عليه السلام: لَيسَ العاقِلُ مَن يَعرِفُ الخَيرَ مِنَ الشَّرِّ، ولكِنَّ العاقِلَ مَن يَعرِفُ خَيرَ الشَّرَّينِ‌[3].

ط: اغتِنامُ العُمُرِ

382- الإمام عليّ عليه السلام: العاقِلُ مَن لا يُضيعُ لَهُ نَفَسًا فيما لا يَنفَعُهُ، ولا يَقتَني ما لا يَصحَبُهُ‌[4].

383- عنه عليه السلام: لَو صَحَّ العَقلُ لَاغتَنَمَ كُلُّ امرِىً مَهَلَهُ‌[5].

ي: صَوابُ القَولِ‌

384- الإمام عليّ عليه السلام: مِن دَلائِلِ العَقلِ النُّطقُ بِالصَّوابِ‌[6].

385- عنه عليه السلام: جَميلُ القَولِ دَليلُ وُفورِ العَقلِ‌[7].

386- عنه عليه السلام: يُستَدَلُّ عَلى‌ عَقلِ الرَّجُلِ بِحُسنِ مَقالِهِ، وعَلى‌ طَهارَةِ أصلِهِ بِجَميلِ أفعالِهِ‌[8].

387- الإمام الصادق عليه السلام: الرِّجالُ ثَلاثَةٌ: عاقِلٌ وأحمَقُ وفاجِرٌ. فَالعاقِلُ إن كُلِّمَ أجابَ، وإن نَطَقَ أصابَ، وإن سَمِعَ وَعى‌. وَالأَحمَقُ إن تَكَلَّمَ عَجَّلَ، وإن حَدَّثَ ذَهَلَ، وإن حُمِلَ عَلَى القَبيحِ فَعَلَ. وَالفاجِرُ إنِ ائتَمَنتَهُ خانَكَ، وإن‌


[1] نثر الدرّ: 1/ 285.

[2] الكافي: 8/ 24/ 4 عن جابربن يزيد عن‌الإمام‌الباقر عليه السلام، تحف‌العقول: 99، الفقيه: 4/ 407/ 5880، التوحيد: 74/ 27 كلاهما عن جابر بن يزيد الجعفي عن الإمام الباقر عن آبائه عليهم السلام عنه عليه السلام وفيهما« البهم» بدل« البهيمة».

[3] مطالب السؤول: 49.

[4] غرر الحكم: 2163، 7579، 9416، 4776، 10961.

[5] غرر الحكم: 2163، 7579، 9416، 4776، 10961.

[6] غرر الحكم: 2163، 7579، 9416، 4776، 10961.

[7] غرر الحكم: 2163، 7579، 9416، 4776، 10961.

[8] غرر الحكم: 2163، 7579، 9416، 4776، 10961.

نام کتاب : خرد گرايى در قرآن و حديث نویسنده : محمدی ری‌شهری، محمد    جلد : 1  صفحه : 154
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست