responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : خرد گرايى در قرآن و حديث نویسنده : محمدی ری‌شهری، محمد    جلد : 1  صفحه : 106

220- عنه عليه السلام: لا عَقلَ لِمَن لا أدَبَ لَهُ‌[1].

221- عنه عليه السلام: ذَكِ‌[2] عَقلَكَ بِالأَدَبِ كَما تُذَكَّى النّارُ بِالحَطَبِ‌[3].

222- الإمام زين العابدين عليه السلام: آدابُ العُلَماءِ زِيادَةٌ فِي العَقلِ‌[4].

د: التَّجرِبَة

223- الإمام عليّ عليه السلام: العَقلُ غَريزَةٌ تَزيدُ بِالعِلمِ وَالتَّجارِبِ‌[5].

224- عنه عليه السلام‌- فِي الحِكَمِ المَنسوبَةِ إلَيهِ-: العَقلُ غَريزَةٌ تُرَبّيهَا التَّجارِبُ‌[6].

225- عنه عليه السلام: نِعمَ العَونُ الأَدَبُ لِلنَّحيزَةِ وَالتَّجارِبُ لِذِي اللُّبِ‌[7].

226- عنه عليه السلام: التَّجارِبُ لا تَنقَضي، وَالعاقِلُ مِنها في زِيادَةٍ[8].

227- الإمام الحسين عليه السلام: طولُ التَّجارِبِ زِيادَةٌ فِي العَقلِ‌[9].

ه: السَّيرُ فِي الأَرضِ‌

الكتاب‌

أَ فَلَمْ يَسِيرُوا فِي الْأَرْضِ فَتَكُونَ لَهُمْ قُلُوبٌ يَعْقِلُونَ بِها أَوْ آذانٌ يَسْمَعُونَ بِها فَإِنَّها لا تَعْمَى الْأَبْصارُ وَ لكِنْ تَعْمَى الْقُلُوبُ الَّتِي فِي الصُّدُورِ[10].

قُلْ سِيرُوا فِي الْأَرْضِ فَانْظُرُوا كَيْفَ بَدَأَ الْخَلْقَ ثُمَّ اللَّهُ يُنْشِئُ النَّشْأَةَ الْآخِرَةَ إِنَّ اللَّهَ عَلى‌ كُلِّ شَيْ‌ءٍ قَدِيرٌ[11].

وَ لَقَدْ تَرَكْنا مِنْها آيَةً بَيِّنَةً لِقَوْمٍ يَعْقِلُونَ‌[12].


[1] غرر الحكم: 10769.

[2] ذَكي الشخص ذكى ... هو سرعة الفهم ... الذكاء بالمدّ: حِدّة القلب، قال ابن الجوزي في التفسير: الذكاة في اللغة تمام الشي‌ء، ومنه الذكاء في الفهم إذا كان تامّ العقل سريع القبول( المصباح المنير: 209).

[3] غرر الحكم: 5200.

[4] الكافي: 1/ 20/ 12، تحف العقول: 390 وفيه« أدب العلماء» وكلاهما عن هشام بن الحكم عن الإمام الكاظم عليه السلام.

[5] غرر الحكم: 1717.

[6] شرح نهج البلاغة: 20/ 341/ 907.

[7] الفقيه: 4/ 385/ 5834.

[8] غرر الحكم: 1543.

[9] أعلام الدين: 298.

[10] الحجّ: 46.

[11] العنكبوت: 20، 35.

[12] العنكبوت: 20، 35.

نام کتاب : خرد گرايى در قرآن و حديث نویسنده : محمدی ری‌شهری، محمد    جلد : 1  صفحه : 106
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست