وأمّا نسبه أبا واُمّا فهو موسى الكاظم ابن جعفر الصادق ابن محمّد الباقر ابن عليّ زين العابدين ابن الحسين بن عليّ بن أبي طالب (رض) [۱] . وأمّا اُمّه فتسمّى حميدة البربرية [۲] . وأمّا كنيته : فأبو الحسن [۳] ، وألقابه كثيرة أشهرها : الكاظم ثمّ الصابر والصالح

[۱] تقدّمت إستخراجاته .

[۲] انظر الإرشاد للشيخ المفيد : ۲ / ۲۱۵ ، و : ۳۲۳ ط آخر ، مقاتل الطالبيين لأبي الفرج الاصبهاني : ۴۱۳ دون لفظ «البربرية» بل بلفظ «اُمّه اُمّ ولد» وانظر عيون الأخبار : ۱ / ۸۵ ح ۷ ، والبحار : ۴۸ / ۲۲۸ ح ۳۰ ، الكافي : ۱ / ۴۷۶ ، المناقب لابن شهرآشوب : ۳ / ۴۳۷ . وانظر كشف الغمّة للإربلي : ۲ / ۲۳۷ ، تاريخ أهل البيت عليهم السلام: ۱۲۳ ، مقصد الراغب : ۱۶۰ مخطوط بلفظ «اُمّه حميدة المصفاة» ابنة صاعد البربري ويقال انّها أندلسيّة اُمّ ولد تكنّى «لؤلؤة» . وانظر أيضا إعلام الورى : ۲۹۴ و۳۰۹ ، الهداية الكبرى للخصيبي : ۲۶۳ ، دلائل الإمامة : ۱۴۸ ، تذكرة الخواصّ : ۳۴۸ ، فصل الخطاب على ما في ينابيع المودّة : ۳۸۲ . وانظر حالها في الخرائج والجرائح لقطب الدين الراوندي : ۱۴۶ (مخطوط) مدينة المعاجز : ۳۳۸ ح ۵۱ ، أمالي الشيخ الصدوق : ۲ / ۳۳۱ ، إثبات الهداة للحرّ العاملي : ۵ / ۳۷۱ ، الاختصاص للشيخ المفيد : ۱۹۲ ، إثبات الوصية للحرّ العاملي : ۱۹۵ ، حلية الأبرار : ۲ / ۲۹۶ ، بالإضافة إلى المصادر السابقة .

[۳] انظر الإرشاد : ۲ / ۲۱۵ ، و : ۳۲۳ ط آخر وزاد «أبو إبراهيم وأبو عليّ» مقاتل الطالبيين : ۴۱۳ وزاد «وأبو إبراهيم» البحار : ۴۸ / ۱۱ ح ۶ ، وفي مطالب السؤول : ۸۳ زاد «وأبو إسماعيل» وفي المناقب لابن شهرآشوب : ۳ / ۴۳۷ بلفظ «أبو الحسن الأوّل وأبو الحسن الماضي وأبو إبراهيم وأبو عليّ» . وانظر دلائل الإمامة : ۱۴۸ ، نور الأبصار : ۳۰۱ ، الهداية الكبرى للخصيبي : ۲۶۳ ، وسيلة النجاة : ۳۶۴ ، تذكرة الخواصّ لسبط ابن الجوزي : ۳۴۸ ، البداية والنهاية لابن كثير بلفظ «أبو الحسن الهاشمي» وفي مرآة الجنان لليافعي : ۱ / ۳۹۴ بلفظ «السيّد أبو الحسن موسى الكاظم» فصل الخطاب للخواجة پارسا البخاري على ما في ينابيع المودّة : ۳۸۲ ، إحقاق الحقّ : ۱۲ / ۲۹۷ ـ ۳۰۷ ، و : ۱۹ / ۵۳۸ .