[1] . كذا في رجال ابن داود و كان في النسخ بدل«
فسائره»:« من أمره»، و في مجمع الرجال:« فائدة» و في خلاصة الأقوال:« فأمره».
[2] . نقله كلّه العلّامة في خلاصة الأقوال( ص 256، رقم
54) و نقل عن ابن الغضائريّ في كتابه الآخر ترجمة أخرى أثبتناها في المستدرك
برقم[ 178] فلاحظ.
و نقله كلّه ابن داود في القسم
الثاني( رقم 458).
[3] . أورده في خلاصة الأقوال( ص 261، رقم 10) غير
منسوب، و ضبط« منخّل» منه. و قال ابن داود في القسم الثاني( رقم 516) بعد أن عنونه
بإضافة« الأسدي»:« أضاف إليه الغلاة أحاديث كثيرة».
و نقله في خلاصة الأقوال( ص 261،
رقم 14) بتقديم و تأخير، و لم ينسبه.
و لم ينقله ابن داود عن كتابنا
هذا أصلا.
و عنونه في رجال النجاشي( ص 424،
رقم 1140)، فقال:« ضعيف جدّا، له كتاب يعرف ب رسالة ميّاح و طريقها أضعف منها، و
هو: محمّد بن سنان». أخبرنا محمّد بن محمّد[ الشيخ المفيد] قال: حدّثنا أبو غالب
أحمد بن محمّد، قال: حدّثنا محمّد بن جعفر الرزّاز، قال: حدّثنا القاسم بن الربيع
الصحّاف، عن محمّد ابن سنان، عن ميّاح، بها».
أقول: قد أورد هذه الرسالة كاملة
الحسن بن سليمان الحلّي في مختصر بصائر الدرجات( ص 78- 88) مبتدأ بقوله:« القاسم
بن الربيع الورّاق، و محمّد بن الحسين ابن أبي الخطّاب، عن محمّد بن سنان».
و الرسالة جواب عن الإمام الصادق
عليه السّلام لكتاب المفضّل بن عمر إليه.
و نقل ابن داود صدر كلام النجاشي،
و ضبط« ميّاح» بالياء المثناة تحت و كسر الميم، و قيل: بفتحها.
و الشيخ الطوسي لم يعنون لميّاح
في كتبه أصلا، و ذكر في ترجمة المفضّل بن عمر من الفهرست:
« له وصيّة يرويها»، ثمّ أسند إلى
محمّد بن الحسين( و هو ابن أبي الخطاب) عن محمّد بن سنان، عن المفضّل بن عمر.
و أظنّ- قويّا- أنّ هذه الرسالة
هي التي رواها ميّاح، فلاحظ.
نام کتاب : الرجال نویسنده : ابن الغضائري جلد : 1 صفحه : 89