responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : منتخب ميزان الحكمه نویسنده : محمدی ری‌شهری، محمد    جلد : 1  صفحه : 8

7 إعلامُ الاُجرةِ وَأدَبُ إعطائِها

18.رسولُ اللّه صلى الله عليه و آله : أعطُوا الأجيرَ أجرَهُ قَبلَ أنْ يَجِفَّ عَرَقُهُ ، وأعْلِمْهُ أجرَهُ وهُو في عملِهِ [1] .

19.الإمامُ عليٌّ عليه السلام : نَهى [رسولُ اللّه صلى الله عليه و آله] أن يُسْتَعمَلَ أجيرٌ حتّى يُعلمَ ما اُجرتُهُ [2] .

3

الأجل

8 الأجَـلُ

20.الإمامُ عليٌّ عليه السلام : خَلَقَ الآجالَ فأطالَها وقَصَّرَها ، وقدَّمَها وأخَّرَها ، ووصَلَ بالموتِ أسبابَها [3] .

21.عنه عليه السلام : لا شيءَ أصدقُ مِن الأجلِ [4] .

22.عنه عليه السلام : نِعْمَ الدَّواءُ الأجلُ [5] .

23.عنه عليه السلام : نَفَس المَرءِ خُطاهُ إلى أجَلِهِ [6] .

9 الأجَلُ حِصْنٌ حَصِينٌ

«وَ ما كانَ لِنَفْسٍ أَنْ تَمُوتَ إِلاّ بِإِذْنِ اللّه كِتَابا مُؤَجَّلاً [7] » .

24.الإمامُ عليٌّ عليه السلام : كفى بالأجلِ حارِسا [8] .

25.عنه عليه السلام : الأجَلُ حِصْنٌ حَصِينٌ [9] .

10 لكلِّ شيءٍ أجَلٌ

26.الإمامُ عليٌّ عليه السلام : إنّ لكلِّ شيءٍ مُدّةً وأجَلاً [10] .

27.عنه عليه السلام : جَعلَ اللّه ُ لكلِّ شيءٍ قَدْرا ، ولكلِّ قَدْرٍ أجَلاً [11] .

11 لكلِّ اُمّةٍ أجَلٌ

«وَ لِكُلِّ أُمَّةٍ أَجَلٌ فَإِذَا جـاءَ أَجَلُهُـمْ لا يَسْتَأْخِرُونَ ساعَةً وَ لا يَسْتَقْدِمُونَ [12] » .

«وَ ما أَهْلَكْنا مِنْ قَرْيَةٍ إِلاّ وَ لَها كِتَابٌ مَعْلُومٌ * ما تَسْبِقُ مِنْ أُمَّةٍ أَجَلَهَا وَ ما يَسْتَأْخِرُونَ [13] » .

(انظر) النحل : 61 وطه : 129 والعنكبوت : 5 والشورى : 14 والمؤمنون : 43 .

12 الأجَلُ المُعَلَّقُ وَ الأجَلُ المحتُومُ

«هُوَ الَّذِي خَلَقَكُمْ مِنْ طِينٍ ثُمَّ قَضَى أَجَلاً وَ أَجَلٌ مُسَمّىً عِنْدَهُ ثُمَّ أَنْتُمْ تَمْتَرُونَ [14] » .

28.الإمامُ الصّادقُ عليه السلام في تفسيرِ الآيةِ: الأجلُ الّذي غَيرُ مُسمّى مَوقوفٌ ، يُقدِّمُ مِنه ما شاءَ ، ويؤخِّرُ مِنه ما شاءَ ، وأمّا الأجَلُ المُسمّى فهُـوَ الّذي يَنـزِلُ مِمّا يُريدُ أنْ يكونَ مِن ليلةِ القَدْرِ إلى مِثلِها مِن قابِلٍ ، فذلك قولُ اللّه : «فَإِذَا جـاءَ أَجَلُهُـمْ لا يَسْتَأْخِرُونَ ساعَةً وَلا يَسْتَقْدِمُونَ [15] ».

13 ما يَدفعُ الأجَلَ المُعلَّق

29.الإمامُ عليٌّ عليه السلام : بالصَّدَقةِ تُفْسَحُ الآجالُ [16] .

30.الإمامُ الصّادقُ عليه السلام : يَعيشُ النّاسُ بإحسانِهِم أكثرَ مِمّا يَعيشُونَ بأعمارِهِم ، ويَموتُونَ بذُنوبِهِم أكثرَ مِمّا يَموتُونَ بآجالِهِ [17] .

(انظر) العُمر : باب 1357 .

4

الآخِرةُ

14 الآخـِرةُ

«مَنَ كَانَ يُرِيدُ حَرْثَ الاْخِرَةِ نَزِدْ لَهُ فِي حَرْثِهِ وَ مَنْ كَانَ يُرِيدُ حَرْثَ الدُّنْيَا نُؤْتِهِ مِنْهَا وَ مَالَهُ فِي الاْخِرَةِ مِنْ نَصِيبٍ [18] » .

31.الإمامُ عليٌّ عليه السلام : الدُّنيا مُنْيةُ الأشْقِياءِ ، الآخِرةُ فَوزُ السُّعَداءِ [19] .

32.عنه عليه السلام : عَلَيْكَ بالآخِرَةِ تأتِكَ الدُّنيا صاغِرةً [20] .

33.عنه عليه السلام : إنّ الدُّنيا مُنقَطِعةٌ عنكَ ، والآخِرةَ قريبةٌ منكَ [21] .

15 عَظَمةُ ما في الآخِرةِ

«انْظُرْ كَيْفَ فَضَّلْنا بَعْضَهُمْ عَلَى بَعْضٍ وَ لَلاْخِرَةُ أَكْبَرُ دَرَجاتٍ وَ أَكْبَرُ تَفْضِيلاً [22] » .

34.الإمامُ عليٌّ عليه السلام : وكلُّ شيءٍ مِن الدُّنيا سَماعُهُ أعظمُ مِن عِيانهِ ، وكلُّ شيءٍ مِن الآخرةِ عِيانُهُ أعظَمُ مِن سَماعِةِ ، فَلْيَكْفِكُم مِن العِيانِ السَّماعُ ، ومِن الغَيبِ الخَبَرُ [23] .

16 الآخِرةُ دارُ القَرارِ

«يا قَوْمِ إِنَّمَا هذِهِ الْحَيَاةُ الدُّنْيَا مَتَاعٌ وَ إِنَّ الاْخِرَةَ هِيَ دَارُ القَرَارِ [24] » .

35.الإمامُ عليٌّ عليه السلام : مَن عَمَّر دارَ إقامتِهِ فهُوَ العاقلُ [25] .

36.عنه عليه السلام : الدُّنيا أمَد ، الآخرةُ أبَدٌ [26] .


[1] كنز العمّال : 9126 .

[2] الفقيه : 4 / 10 / 4968 .

[3] نهج البلاغة : الخطبة 91 .

[4] غرر الحكم : 10648

[5] غرر الحكم : 9905.

[6] نهج البلاغة : الحكمة 74 .

[7] آل عمران : 145 .

[8] البحار : 5 / 142 / 14 .

[9] غرر الحكم : 494 .

[10] نهج البلاغة : الخطبة 190 .

[11] غرر الحكم : 4778 .

[12] الأعراف : 24 .

[13] الحجر : 4 و 5 .

[14] الأنعام : 2 .

[15] البحار : 5 / 139 / 3 .

[16] غرر الحكم : 4239 .

[17] البحار : 5 / 140 / 7 .

[18] الشورى : 20 .

[19] غررالحكم : (694 695)

[20] ، غرر الحكم : 6080 .

[21] نهج البلاغة : الكتاب 32 .

[22] الإسراء : 21 .

[23] نهج البلاغة : الخطبة 114 .

[24] غافر : 39 .

[25] غرر الحكم : 8298

[26] غرر الحكم : 4 .

نام کتاب : منتخب ميزان الحكمه نویسنده : محمدی ری‌شهری، محمد    جلد : 1  صفحه : 8
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست