responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : خير و بركت از نگاه قرآن و حديث نویسنده : محمدی ری‌شهری، محمد    جلد : 1  صفحه : 78

عَوراتِكُم وأن يُؤمِنَ رَوعاتِكُم.[1]

76 عنه صلى الله عليه و آله: اطلُبُوا الخَيرَ دَهرَكُم، وَاهرُبوا مِنَ النّارِ جَهدَكُم؛ فَإِنَّ الجَنَّةَ لا يَنامُ طالِبُها، وإنَّ النّارَ لا يَنامُ هارِبُها.[2]

77 عنه صلى الله عليه و آله: الخَيرُ كَثيرٌ، وفاعِلُهُ قَليلٌ.[3]

78 عنه صلى الله عليه و آله: تَكَلَّفوا فِعلَ الخَيرِ وجاهِدوا نُفوسَكُم عَلَيهِ؛ فَإِنَّ الشَّرَّ مَطبوعٌ عَلَيهِ الإِنسانُ.[4]

79 الإمام عليّ عليه السلام: فِعلُ الخَيرِ ذَخيرَةٌ باقِيَةٌ، وثَمَرَةٌ زاكِيَةٌ.[5]

80 عنه عليه السلام: كُن عامِلًا بِالخَيرِ، ناهِياً عَنِ الشَّرِّ، مُنكِراً شيمَةَ الغَدرِ.[6]

81 عنه عليه السلام: افعَلِ الخَيرَ؛ فَإِنَّ يَسيرَهُ كَثيرٌ.[7]

82 عنه عليه السلام: مَن قَصَّرَ عَن فِعلِ الخَيرِ خَسِرَ ونَدِمَ.[8]

83 عنه عليه السلام: صِل عَجَلَتَكَ بِتَأَنّيكَ، وسَطوَتَكَ بِرِفقِكَ، وشَرَّكَ بِخَيرِكَ،


[1]. المعجم الكبير: 1/ 250/ 720، حلية الأولياء: 3/ 162 وفيه« تعلّموا» بدل« افعلوا»، مسند الشهاب: 1/ 408/ 701، نوادر الاصول: 2/ 25 كلّها عن أنس، ربيع الأبرار: 2/ 217 عن أبي هريرة يرفعه وفيها« اطلبوا» بدل« افعلوا»، كنز العمّال: 7/ 769/ 21325.

[2]. كنز العمّال: 15/ 931/ 43597 نقلًا عن ابن صصري في أماليه عن عبد اللَّه بن جراد.

[3]. الخصال: 30/ 105 عن عبد اللَّه بن عمرو، إرشاد القلوب: 1/ 184، أعلام الدين: 276، تنبيه الخواطر: 1/ 5 كلّها نحوه، بحار الأنوار: 96/ 160؛ الفردوس: 2/ 201/ 2997 عن ابن عبّاس، تاريخ بغداد: 8/ 177/ 4295 كلاهما نحوه، كنز العمّال: 15/ 777/ 43066 نقلًا عن المعجم الأوسط عن ابن عمر.

[4]. تنبيه الخواطر: 2/ 120.

[5]. غرر الحكم: 6545، عيون الحكم والمواعظ: 357/ 6032.

[6]. غرر الحكم: 7166، عيون الحكم والمواعظ: 393/ 6665.

[7]. غرر الحكم: 6806، عيون الحكم والمواعظ: 369/ 6228.

[8]. غرر الحكم: 9229.

نام کتاب : خير و بركت از نگاه قرآن و حديث نویسنده : محمدی ری‌شهری، محمد    جلد : 1  صفحه : 78
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست