التّرغيب في الخير
2/ 1: التَّأكيدُ عَلى فِعلِ الخَيرِ
الكتاب
«وَ جَعَلْناهُمْ أَئِمَّةً يَهْدُونَ بِأَمْرِنا وَ أَوْحَيْنا إِلَيْهِمْ فِعْلَ الْخَيْراتِ وَ إِقامَ الصَّلاةِ وَ إِيتاءَ الزَّكاةِ وَ كانُوا لَنا عابِدِينَ».[1]
«يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا ارْكَعُوا وَ اسْجُدُوا وَ اعْبُدُوا رَبَّكُمْ وَ افْعَلُوا الْخَيْرَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ».[2]
الحديث
75 رسول اللَّه صلى الله عليه و آله: افعَلُوا الخَيرَ دَهرَكُم، وتَعَرَّضوا لِنَفَحاتِ رَحمَةِ اللَّهِ؛ فَإِنَّ للَّهِ نَفَحاتٍ مِن رَحمَتِهِ يُصيبُ بِها مَن يَشاءُ مِن عِبادِهِ، وسَلُوا اللَّهَ أن يَستُرَ
[1]. الأنبياء: 73.
[2]. الحجّ: 77.