responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : خير و بركت از نگاه قرآن و حديث نویسنده : محمدی ری‌شهری، محمد    جلد : 1  صفحه : 586

1211 رسول اللَّه صلى الله عليه و آله: إنَّ للَّهِ أقواماً يَختَصُّهُم بِالنِّعَمِ لِمَنافِعِ العِبادِ، ويُقِرُّها فيهِم ما بَذَلوها؛ فَإِذا مَنَعوا نَزَعَها عَنهُم فَحَوَّلَها إلى‌ غَيرِهِم.[1]

3/ 9: الخِيانَة

1212 رسول اللَّه صلى الله عليه و آله: تُرفَعُ البَرَكَةُ مِنَ البَيتِ إذا كانَت فيهِ الخِيانَةُ.[2]

1213 عنه صلى الله عليه و آله: يَدُ اللَّهِ فَوقَ أيدِي المُشتَرِكَينِ ما لَم يَخُن أحَدُهُما صاحِبَهُ؛ فَإِذا خانَ أحَدُهُما رَفَعَ اللَّهُ يَدَهُ عَن أيديهِما، وذَهَبَتِ البَرَكَةُ مِنهُما.[3]

3/ 10: الزِّنا

1214 رسول اللَّه صلى الله عليه و آله: يا عَلِيُّ، فِي الزِّنا سِتُّ خِصالٍ: ثَلاثٌ مِنها فِي الدُّنيا وثَلاثٌ مِنها فِي الآخِرَةِ. فَأَمَّا الَّتي فِي الدُّنيا: فَيَذهَبُ بِالبَهاءِ، ويُعَجِّلُ الفَناءَ، ويَقطَعُ الرِّزقَ؛ وأمَّا الَّتي فِي الآخِرَةِ: فَسوءُ الحِسابِ، وسَخَطُ الرَّحمانِ، وخُلودُ النّارِ.[4]


[1]. تاريخ بغداد: 9/ 459/ 5089، حلية الأولياء: 10/ 215 وفيه« عباداً» بدل« أقواماً» وكلاهما عن ابن عمر، كنز العمّال: 6/ 350/ 16008 نقلًا عن ابن أبي الدنيا في قضاء الحوائج؛ نهج البلاغة: الحكمة 425، تاريخ اليعقوبي: 2/ 97 وفيهما« عباداً» بدل« أقواماً»، بحار الأنوار: 74/ 418/ 39.

[2]. الفردوس: 2/ 73/ 2413 عن أنس، كنز العمّال: 15/ 402/ 41560 وفيه« الكناسة» بدل« الخيانة».

[3]. جامع الأحاديث للقمّي: 141 وراجع الفردوس: 5/ 258/ 8118.

[4]. كتاب من لا يحضره الفقيه: 4/ 367/ 5762 عن حمّاد بن عمرو وأنس بن محمّد عن أبيه جميعاً عن الإمام الصادق عن آبائه عليهم السلام، الخصال: 321/ 3 عن أنس بن محمّد عن أبيه عن الإمام الصادق عن آبائه عليهم السلام عنه صلى الله عليه و آله و ح 4 عن عبد اللَّه بن ميمون عن الإمام الصادق عليه السلام، علل الشرايع: 480/ 1 عن ابن إسحاق الخراساني عن أبيه عن الإمام عليّ عليه السلام، بحار الأنوار: 79/ 22/ 15.

نام کتاب : خير و بركت از نگاه قرآن و حديث نویسنده : محمدی ری‌شهری، محمد    جلد : 1  صفحه : 586
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست