وأربع روايات في تفسير القمّي،[1] ورواية واحدة في تفسير فرات الكوفي،[2] وتسع روايات في تأويل الآيات.[3]

نماذج من رواياته:

1. ما جاء في الغيبة للطوسي: ما رواه أبو علي محمّد بن همام، عن جعفر بن محمّد بن مالك، عن عمر بن طرخان، عن محمّد بن إسماعيل، عن علي بن عمر بن علي بن الحسين، عن أبي عبداللَّه عليه السلام، قال: إنّ ولي اللَّه يعمّر عمر إبراهيم الخليل عشرين ومئة سنة ويظهر في صورة فتى‌ موفق ابن ثلاثين سنة.[4] 2. وفيه أيضاً: أخبرنا جماعة، عن التلعكبري، عن علي بن حبشي، عن جعفر بن مالك، عن أحمد بن أبي نعيم، عن إبراهيم بن صالح، عن محمّد بن غزال، عن المفضّل بن عمرو، قال: سمعت أبا عبداللَّه عليه السلام يقول: إنّ قائمنا إذا قام أشرقت الأرض بنور ربّها، واستغنى الناس، ويعمّر الرجل في ملكه حتّى‌ يولد له ألف ذكر، لا يولد فيهم أُنثى‌، ويبني في ظهر الكوفة مسجداً له ألف باب، وتتصل بيوت الكوفة بنهر كربلاء وبالحيرة، حتّى‌ يخرج الرجل يوم الجمعة على‌ بغلة سفواء يريد الجمعة فلا يدركها.[5] 3. وفي بصائر الدرجات: حدّثنا محمّد بن أحمد، عن جعفر بن محمّد بن مالك الكوفي قال: حدّثنا عبّاد بن يعقوب الأسدي قال: حدّثنا محمّد بن إبراهيم، عن فرات بن أحمد قال: قال علي عليه السلام: إن حديثنا تشمأزّ منه القلوب، فمن عرف فزيدوهم ومن أنكر فذروهم.[6]

[1]. تفسير القمّي: ج 1 ص 314 وج 2 ص 113 و 378 و 389.

[2]. تفسير فرات الكوفي: ص 29.

[3]. تأويل الآيات: ج 1 ص 338 و 417 و 424 وج 2 ص 632 و 716 و 762 و 769 و 771.

[4]. الغيبة للطوسي: ص 420 ح 397.

[5]. الغيبة للطوسي: ص 467 ح 484.

[6]. بصائر الدرجات: ص 23 ح 12.