السبيعي، وأحمد بن مدين، ومحمّد بن عمران الكوفي، ومالك بن السلولي، وخيران بن داهر، ومحمّد بن الحسن الوزّان، وجعفر بن سهل، وسعيد بن عمر، والحسن بن محمّدبن سماعة، وإسحاق بن محمّد بن أيوب، ومعاوية بن حكيم، ومحمّد بن حمران المدائني، ومحمّد بن الحسين بن أبي الخطّاب، ومحمّد بن شهاب، والحسن بن عبدالرحمن الرواس، والحسن بن حمّاد الطائي، والحسن بن علي بن مروان، ومحمّد بن القاسم بن إسماعيل بن علي بن خالد العاقولي، وحمران بن أعين، وأحمد بن الحسين الهاشمي، وأبي عقيلة، وإسحاق بن محمّد بن سميع، وسفيان بن المهدي، وعلي بن يونس الخزاز، ومحمّد بن جعفر بن عبداللَّه، وزياد بن جعفر الوشّاء، وإبراهيم بن زيد النخعي، ومحمّد بن يونس، وأحمد بن الفضل، وأحمد بن يحيى الأزدي، وإسحاق بن سنان، وعمر بن الطرخان، وعبداللَّه بن خالد، والحسن بن علي بن يسار الثوري، وأبي طارق الورّاق، وأحمد المؤدب، وأحمد بن سلامة الغنوي، وأحمد بن يحيى الأودي.

روى‌ عنه: محمّد بن أحمد، وأحمد بن موسى‌، ومحمّد بن يحيى‌، وسعد بن عبداللَّه، والحسن بن محمّد، والقاسم بن الربيع الصحّاف، والحسين بن حمدان الخصيبي، وحمزة بن القاسم العلوي، وأحمد بن إدريس، ومحمّد بن الحسين بن درست السروي، ومحمّد بن عبداللَّه بن جعفر الحميري، ومحمّد بن أبي عبداللَّه، ومحمّد بن معقل، وأبو عبداللَّه الحسين بن عليّ بن سفيان، وأبو القاسم عليّ بن حبشي بن قوني، والحسين بن علي البزوفري، وأكثر عنه الرواية أبو علي محمّد بن همّام، وجل رواياته في شأن الإمام المهدي عليه السلام.

أقوال العلماء فيه:

قال ابن الغضائري: كذّاب، متروك الحديث جملةً، وكان في مذهبه ارتفاع، ويروي عن الضعفاء، والمجاهيل، وكل عيوب الضعفاء مجتمعة فيه.[1]

[1]. الرجال لابن الغضائري: ص 48 الرقم 27؛ مجمع الرجال: ج 2 ص 42.