وأربع روايات في كتاب الغيبة[1] للنعماني، وست روايات في طب الأئمّة،[2] وأكثر من سبع روايات في الهداية الكبرى‌،[3] وروايتان في مقتضب الأثر.[4] وروى‌ له الحرّاني في تحف العقول وصية الإمام أبي جعفر الباقر عليه السلام له،[5] وله اثنتا عشرة رواية في الثاقب في المناقب،[6] وعدّة روايات في الخرائج‌[7] والمناقب لابن شهرآشوب.[8] وله رواية في مكارم الأخلاق،[9] والاحتجاج،[10] والمزار[11] للمشهدي، والنوادر[12] للراوندي، وفرحة الغري‌[13] للسيّد عبد الكريم بن طاووس، ومشكاة الأنوار،[14] وكشف الغمّة،[15] وقصص الأنبياء.[16] وله ثلاث روايات في تفسير القمّي،[17] وأربع في تفسير فرات الكوفي.[18]

[1]. الغيبة للنعماني: ص 93 و 200 و 279 و 332.

[2]. طب الأئمّة لابني بسطام: ص 34 و 52 و 55 و 69 و 138.

[3]. الهداية الكبرى‌: ص 65 و 77 و 129 و 195 و 226 و 243.

[4]. مقتضب الأثر: ص 23 و 26.

[5]. تحف العقول: ص 284.

[6]. الثاقب في المناقب: ص 25 و 305 و 377 و 390 و 403.

[7]. الخرائج والجرائح: ج 1 ص 97 و 246 و 259 و 275 و 589 و 604 و 733 و 793 و 810 و 862 و 1156.

[8]. المناقب لابن شهرآشوب: راجع فهرس الأعلام ج 4 ص 196، طبع منشورات ذوي القربى‌، قم.

[9]. مكارم الأخلاق: ص 239.

[10]. الاحتجاج: ج 1 ص 192.

[11]. المزار الكبير: ص 285 و 364.

[12]. النوادر: ج 1 ص 215 و 507 و 517 وج 2 ص 226 و 249 و 281.

[13]. فرحة الغري: ص 40 و 43.

[14]. مشكاة الأنوار: ص 178 ح 458.

[15]. كشف الغمّة: ج 2 ص 326 و 380 وج 3 ص 314 و 334.

[16]. قصص الأنبياء: ص 59 و 300 و 320 و 329 و 466.

[17]. تفسير القمّي: ج 1 ص 36 وج 2، ص 111 و 297.

[18]. تفسير فرات الكوفي: ص 73 و 74 و 260 و 364.