responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : نَهجُ الذِّكر نویسنده : المحمدي الري شهري، الشيخ محمد    جلد : 1  صفحه : 9

المباشرة ، وعبر الاستعانة بجهاز الحاسوب الآلي ، وتوزيعها على بطاقاتها الخاصّة ؛ ليصار بعدئذٍ إلى انتخاب أشملها وأوثقها وأقدمها مصدرا ، أمّا بشأن الأدعية الّتي لا تستند إلى أهل البيت عليهم السلام ، فقد أغضينا الطرف عنها ولم نستفد منها إلّا في موارد محدودة . 3 . حاولنا اجتناب تكرار الروايات ، إلّا في الحالات التالية : أ ـ عند وجود نكتة مهمّة كامنة في تفاوت الألفاظ والمصطلحات . ب ـ إذا كان هناك اختلاف في الألفاظ بين النصوص الحديثية الشيعية والسنّية . ج ـ إذا كان نصّ الرواية متعلقا ببابين ، بشرط ألّا يزيد على سطر واحد . 4 . في حال تعدّد النصوص على النحو الّذي بعضها عن النَّبي صلى الله عليه و آله وبعضها عن الأئمّة عليهم السلام يأخذ حديث النَّبي صلى الله عليه و آله موقعه في المتن ، ثُمَّ نحيل إلى عناوين روايات بقيّة أهل البيت عليهم السلام ونوثّق لها في الهامش ، ما عدا إذا انطوت الرواية على عنصر جديد فحينئذٍ تأخذ موقعها في المتن أيضا . 5 . بعد ذكر آيات الباب وما يرتبط بكلّ موضوع ، نذكر الروايات الواردة عن أهل البيت عليهم السلام على التوالي ، ابتداءً من النَّبي صلى الله عليه و آله وانتهاءً بالإمام المهدي عليه السلام ، إلّا إذا وُجِدَت هناك رواية مفسّرة لآيات الباب ، فهي تقدَّم على سائر الروايات ، أو أن يستلزم التناسب الموضوعي بين النصوص الروائية ترتيبا آخر . 6 . نثبّت في مطلع كلّ رواية اسم النَّبي صلى الله عليه و آله ، أو الإمام الّذي ننقل عنه وحسب ، ما خلا الحالات الّتي ينقل فيها الراوي فعل الإمام ، أو هناك سؤال وجواب ، أو الراوي قد أورد في المتن قولاً لا يدخل ضمن كلام المروي عنه . 7 . بسبب تعدّد ألقاب أهل البيت عليهم السلاموالأسماء الّتي تستعمل في الدلالة عليهم ، بادرنا إلى انتخاب اسم واحد يعبر عن صيغة ثابتة في الدلالة على الإمام ، يجيء في أوّل الرواية .

نام کتاب : نَهجُ الذِّكر نویسنده : المحمدي الري شهري، الشيخ محمد    جلد : 1  صفحه : 9
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست