responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : زبدة الأقوال في خلاصة الرجال نویسنده : الحسيني الحلي، حسين بن كمال الدين ابرز    جلد : 1  صفحه : 405

بن الحكم؟ فقال:

رحمه اللَّه ما كان أذبّه عن هذه الناحية![1]

، ورويت روايات اخر في مدحه، وأورد في ذمّه أحاديث ذكرناها في الكتاب الكبير وأجبنا عنها، وهذا الرجل عندي عظيم الشأن، رفيع المنزلة؛ قاله في الخلاصة[2].

[2249]. هشام بن سالم الجواليقي:

مولى بشر بن مروان، أبوالحكم، كان من سبي الجوزجان، روى عن أبي عبداللَّه وأبي الحسن عليهما السلام، ثقة ثقة؛ قاله في النجاشي‌[3] والخلاصة[4].

[2250]. هشام بن محمّد بن السائب:

أبوالمنذر، الناسب، العالم [بالأيّام‌]، والمشهور بالفضل والعلم، والعارف بالإمام، كان مختصّاً بمذهبنا. قال: اعتللت علّة عظيمة نسيت علمي فجلست إلى جعفر بن محمّد عليه السلام فسقاني العلم في كأس فعاد إليّ علمي، وكان أبو عبداللَّه عليه السلام يقرّبه ويدنيه ويبسطه‌[5]؛ قاله في النجاشي‌[6] والخلاصة[7].

ويشاركه:

[2251]. هشام بن محمّد:

مولى، من أصحاب الصادق عليه السلام‌[8].

الباب الرابع: في الهيثم‌

وفيه ستّة رجال:

[2252]. الهيثم بن أبي مسروق عبداللَّه بن محمّد النهدي:

قريب الأمر؛ قاله في النجاشي‌[9] والخلاصة[10].

وقال الكشّي: حمدويه قال: لأبي مسروق ابن يقال له الهيثم، سمعت أصحابي يذكرونهما [بخير] كلاهما فاضلان‌[11].

وقال في النجاشي: له كتاب رواه عنه محمّد بن عليّ بن محبوب ومحمّد بن الحسن الصفّار[12].


[1] . اختيار معرفة الرجال: ص 278 الرقم 495

[2] . خلاصة الأقوال: ص 288 الرقم 1061

[3] . رجال النجاشي: ص 434 الرقم 1165

[4] . خلاصة الأقوال: ص 289 الرقم 1062

[5] . في الأصل:« ينشطه» بدل« يبسطه»

[6] . رجال النجاشي: ص 434 الرقم 1166

[7] . خلاصة الأقوال: ص 289 الرقم 1063

[8] . رجال الطوسي: ص 319 الرقم 4760

[9] . رجال النجاشي: ص 437 الرقم 1175

[10] . خلاصة الأقوال: ص 290 الرقم 1068

[11] . اختيار معرفة الرجال: ص 372 الرقم 696

[12] . رجال النجاشي: ص 437 الرقم 1175

نام کتاب : زبدة الأقوال في خلاصة الرجال نویسنده : الحسيني الحلي، حسين بن كمال الدين ابرز    جلد : 1  صفحه : 405
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست