responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : زبدة الأقوال في خلاصة الرجال نویسنده : الحسيني الحلي، حسين بن كمال الدين ابرز    جلد : 1  صفحه : 110

والاعتماد على توثيق النجاشي؛ لأنّه أعلم بحال الرجال، مع أنّ الجرح إذا لم يفسّر ولم يبيّن السبب فيه، فلا عبرة فيه.

وشاركهم:

[517]. الحسن بن الحسين العلوي:

من أصحاب الهادي عليه السلام‌[1].

[518]. الحسن بن حمزة[2] بن عليّ بن عبداللَّه بن محمّد بن الحسن بن الحسين بن عليّ بن أبي طالب عليه السلام:

أبو محمّد الطبري، يعرف بالمرعشي‌[3]، من أجلّاء هذه الطائفة وفقهائها، كان فاضلًا ديّناً عارفاً فقيهاً زاهداً ورعاً، كثير المحاسن، أديباً، روى عنه التلعكبري، وكان سماعه منه أوّلًا سنة ثمان وعشرين وثلاثمئة، وله منه إجازة بجميع كتبه ورواياته. قال الشيخ الطوسي: أخبرنا [عنه‌] جماعة منهم الحسين بن عبيداللَّه وأحمد بن عبدون ومحمّد بن محمّد بن النعمان، وكان سماعهم منه سنة أربع وستّين وثلاثمئة[4]. وقال النجاشي رحمه الله: مات سنة ثمان وخمسين وثلاثمئة[5].

وهذا لا يجامع قول الشيخ الطوسي رحمه الله؛ قاله العلّامة في الخلاصة[6]، ومثله قال النجاشي مع اختلاف يسير في العبارة.

وقال الشيخ زين الدين رحمه الله: ما نقله عن الطوسي وجدناه بخطّ ابن طاووس في نسخة كتاب الشيخ من نسخة كتاب الرجال للشيخ رحمه الله بنسخة معتبرة أنّ سماعه منه سنة أربع وخمسين وثلاثمئة[7].

وفي الفهرست له رحمه الله أنّه كان سنة ستّ وخمسين و ثلاثمئة[8]، وعليها يرتفع التناقض بين التاريخين.


[1] . رجال الطوسي: ص 386 الرقم 5684

[2] . في رجال الطوسي: ص 422 الرقم 6087« حسن بن محمّد بن حمزة»

[3] . في رجال النجاشي:« المرعش»

[4] . في الفهرست: ص 104 الرقم 195« سنة ستّ وخمسين وثلاثمئة»، وفي رجال الطوسي: ص 422 الرقم 6087:« أربع وخمسين‌وثلاثمئة»

[5] . رجال النجاشي: ص 64 الرقم 150

[6] . خلاصة الأقوال: ص 100 الرقم 229

[7] . رسائل الشهيد الثاني: ج 2 ص 935 الرقم 92 و في نسخة:« أربع و ستّين و ثلاثمئة»

[8] . الفهرست: ص 104 الرقم 195

نام کتاب : زبدة الأقوال في خلاصة الرجال نویسنده : الحسيني الحلي، حسين بن كمال الدين ابرز    جلد : 1  صفحه : 110
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست